تقولُ احداهن: في أيام خِصَامنا كُنت أتصنع النوم عند صلاة الفَجر، فيأتِي هو ويوقظَني قائلًا: يا مَن لا أطِيق وجودها في يَد غيري ولا تُطاق الحياة بدونها، استيقظي ليُنادي الإله قائلًا أن اسكُنْ أنتَ وزَوجُكَ الجَنةَ وهذا فعلاً تجسيد لمعنى الحب الحقيقي وصورته الناطقة.
تم النسخ