«عن الأُلفة الرقيقة .. أنا لا أُخبرك بشيء ولكن شيئًا ما فيك دائمًا يقول لي أعرف»
مثل العودة إلى المنزل ، لكنه أنتِ ، أنتِ منزل هذه الروح.
من فرطِ رِقّتها أخالُ عُروقها يجري بها مِسكٌ و لا يجري دمُ
يكفيني من هذهِ الدُنيا على سِعتها إنني حصلت عليكِ 💘.
صوته خشن، كأنه احتجز في حنجرته صدى شاحنة ضخمة، لكنّه دافئ.. دافئ حدّ الانصهار، كدفء مدخنة تضرم نيرانها في ليالي الشتاء الباردة.
أحببتّك حبًا لم ولن يحبّك بهِ أحدًا من بعدي أو من قبلي حتى إنّكِ لو طلبتِ مني عيناي لما ترددت في منحّك إياها لحظةٍ واحدة.٠٠٠٠🧡
مثل غيمة تُمطرين تسقين عُمري الجاف تزرعين كل السعادات في حياتي القاحلة ضحِكةٌ واحدة يا الله ونعود للحياة، أنا وقلبي
أنتِ المَرأة الَّتي كُلمَا مرت على مَكان جَعلتهُ أكثَّر خِفة .
ليطمئن قلبك فعيناي من بعدكَ لا يعجبها شيئا أنت من تمكّن بإمتِلاك قَلبي الحب لغيرك لا يسمى حب والحياة بدونك ليست حياة بجانبك فقط أشعر باني امتلك كل شيء جميلاً أنتَ لم تكن اول حب ولكن انتَ اول حياة لي لاتشبه الا لحظة الأمان بعد أعواما من الحرب وما أنتَ الا قمرا أنار لي عتمتي أحببتك وكنت ولازلت أول حب لي لم اتوقع أبدا پان يرتبط بك قلبي كل هذا الارتباط وأن تتعلق بك روحي ولاتتشبث بهذه القوة حتى انني لا اشعر بطعَم الحياة الا معك فلن يغنيني عنك شيئا ولن استبدلك باحد ف انت الجميع
«لكنَّني دون لحظة شكٍّ ودون هُنيهَة خوفٍ أقولُ: أحبُّكِ!» ما أروع الحُبّ؛ حين لا تُعيقه أيَّة مخاوفٍ أو تردُّدات ما امتلأ قلبٌ بحبٍّ «يقينيّ» = إلا استراحَ واطمئنَّ!
-ماذا يحدثُ للمرءِ عندما يَلقى طيف مَن يُحِبُّ؟ •يَغدو قَلبهُ فراشة🦋
عن يديكِ التي تُجيد الكتابة والطبخ والخيَاطة وإحتضان قلبي .
معك قَلبي يُصبح سماويًا أكثر من الجنّة .
معك فقط تظهر نسختي الأعذب التي لم يستطيع أيُ أحدٍ أن يُظهرها؛سواك.
أظن أنه الوقت المناسب لأُحبك ، وربما مسألة الحُب تبدو قديمة قليلًا كما أنها تحمل نسخًا من المشاعر المستهلكة ، لكنني أعدك بأنني سأحبك بطريقة أكثر حداثة وأكثر إتقانٍ وبراعة ، سأحبك بملامح الحُب العتيقة المتناغمة مع هذا العصر ، سأحبك على نهجي الخاص .
أحبك كل يوم أضعاف حُب الأمسَ🖤.
لهجتك حلوة بصوتك ؛ إنها تمنح اللغة أجنحة.
لا أجـد غيـره لائـقاً على أن يكـون رفيـق حيـاتي وحبيـب عمـري .
لو أنَّ عيناك التي تشرق مِن خلف النوافذ ، لا الشمس .
إنها ذلك النوع من النساء تجعلك تفكر متى الحديث معها مرة أُخرى وتفكر متى ستلتقي بها وهي أمامك
أمضيت اليوم كُله أفكر بكِ منذُ استيقظت اتذكرك وأحن اليكِ أفكر بكِ وأنا برفقة اصدقائي وأنا مزدحم بتفاصيل العمل أفكر بكِ وقت ازدحامي وفراغي افكر بكِ في الاوقات الصعبة فتهدأ روحي أفكر بكِ في الاوقات الموحشة فأطمئن أفكر بكِ وأنا متعب لكي أستريح من تعبي
لا علاقة حب بيننا لكن أحب حديثك وأهتم بك وأتمنى رؤيتك وأغار عليك وأراقب نومك وصوتك لكني لا أريدك حبيب ڤالاحبه راحلون
نَاديتها وقَالت عيُونها علّمونِي بعَد عيُونها ماذا كِنت أريد ؟.
أكسرُ آلافِ القواعد من أجله أترك نومي من أجل أن أُحادثه أتجاهل كمًا من الرسائل و أخلفُ المواعيد من أجله وأُبديه على غيره وأفضلّه وأستثنيه وأودُ لو أحميه بهذهِ الطريقة أنا أُحِبه
أُحبك و يا ليتَ الصوت يُكتَب لأخبّئ صوتك في الحروف💘 .. بتول حمّادة
ـ حَتى عقّارب الساعة أثناء حُضورك تُصبح فراشات❤️.
وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْكَ ..
أمّا أنا أُسمّي الأشياء بأسمائها اللّيلُ هو ليل والشِّعر هو شِعر والمحبّة هي مَحبّة وأنتَ آه ، أنت قلبي
غزيرة أنتِ أكادُ أنهمر من فرط وجودك بي
تحت تأثير عينيك ، تبدو السماء في متناول يدي .
يداك ملمسي اللّطيف ، وأوتاري اليوميّة .
المنزل ليسَ دائماً جدراناً تُحيط بِك ، في بعض الأحيان هو عَينان ، نبض قلب ، أنتَ منزلِي
وجودكَ يُفسح عن سماواتٍ شاسعة للأمل، أردتُ دومًا أن أشك في رحابة الحياة بجانبك، وغطّى أمانك شكّي في كل مرة.
لا تحاول اسعادي كُن شيئ لا يُؤذيني فقط .
أريد أن يعرفونا معاً، وأن لا يأتي ذِكرُك إلا بذكري
دعيني احبكَ كي اتخلص من فائض الحزن في داخلي
تحَمل مِن الرقة ما تظن أنها خُلقت مِن غصِن ورَد .
وكنتَ تُفضل محادثتي على أن تَنام وكان يغلبكَ النعاسُ فتغفو وكنتُ أحِب صوتَ نُعاسِك في الكلام وكان حلماً لا ارُيد منهُ أن اصحو
أتحدثُ معه بطلاقة على الرغمِ من أن الصمتُ فطرة بي أطمئن معه رغم خوفي أشاركهُ كل شيءٍ في حياتي وأنا لا اُحب أن يشاركني أحد أي شيء يخصني حينما أكون برفقتهِ يجعلني شخصُ آخر شخص سعيداً وثرثار ومتوهج وحياتهُ مليئة بالألوان وهذا مايدفعني أن أحبّه أكثر في كل مره.
أُحَبكِ كيفما كُنتِ أُحبُكِ أينَما أنتِ فقلبي فيكِ مرتبطٌ رباطَ الأرضِ بالنَبتِ أحبُكِ في أحاديثي أحبكِ في صدىٰ صَمتي و فِي شِعري وقافِيتي و في لحني وفي صَوتي وإنْ لَم يَكفِني عُمري أُحِبُكِ بَعدُ في مَوتي