إسلامية

و إني يا ربّ عبدٌ تائه، أتخبط بين كروب الدّنيا بعجز المُكبّل، لطالما تُضيّق عليّ خناقها، إنني أسير و أنا أحمل ما تبقى من صبري، لا أعلم وجهةً أُوَليها، و لكني أعلم أنك ربّ المُستضعفين و ربّي، لستُ أعلم مآلات الطريق، و لكني أعلم أني أحبوا إليكَ بروحٍ خاشعة؛ تحذر الآخرةَ وترجوا رحمتك!.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play