مدح

‏‎ومَكثتُ حين لقائها مُتسائلًا هل يقدرُ الشعراءُ وصف كمالها؟ فَتَبَسّمَتْ بخجلةٍ من نظرتي فكانت البسمات لي كجوابها ببسمةٍ قد أثبتت ليَ عجزهُم فكيفَ باستِحضار كلّ خصالها سُبحان من سوّى الجَمالَ بوجهِهَا وتقاسم الباقون ثُلثَ جمالِها

تم النسخ
احصل عليه من Google Play