إِنَّ النِساءَ حَسَدنَ وَجهَكِ حُسنَهُ حُسنُ الوجوهِ لِحُسنِ وَجهِكِ ساجِدُ 🫂.
خدها ورد وعيونها نعاس بأحسن اوصاف ربي مسويها .
تحملين قلبًا بلطف الفراشة .
ضحكْتها نِعمة من نعّم الحَياة .
خلابةٌ كأنها نُزهة في ريفٍ مُزهرٍ وماطر .
يا فراشتي الصغيرة أنتِ خُلقتِ مُضيئة لا يليقُ بِك أبداً أن تنطفئي والنور الذي فيكِ خُلِقَ ليُلهِم لا تحجبيه ولا تخفيه، أنه قوّتك وإنَّ الجمال الحقيقي هو أن تبقين كما أنتِ، مُضيئة .
امرأة خُلقت لتتدلل فقط.
حَاولتُ أن لا أنظُر إليكِ ! لكَن عيناي تمردت من شِدة جمالكِ .
ما من تطهيرٍ للعين أبلغُ من رؤيتك .
إنّها أشبه بشمس حنانها يسبقُ نورها
فوق زين عيونها بالخد شَامة .
«فداءً لعينيكَ كُلُّ العيونِ!»
فتحت شبّاكها فأصيبت مدينتنا بنزلة ضوء.
لو أنّ حظّي باتِّساعِ عُيونِها لَحكَمتُ مِن نجدٍ إلى بغداد 🩵.
فريدةٌ أنتِ،بقلبكِ، وابتسامتكِ، وملامحكِ، لا تُشبهين أحدًا، ولا يستطيع أحدٌ أن يُشبهكِ، كأحلامِ اليقظةِ... تأتين على عَجَلٍ لتنشري البهجةَ في الارواح المُتعبة.
شَعرُها الأسودُ ، ما هو إلّا غِطاءٌ يَحتضنُ كَتفيها .
تلفُت الإنتباه كسطر مُظلل في نصٍ طويل.
عيونها أحلى عيون مُمكن تمُر بحياتَك
قالوا أن الجمّال وجه! فـَ قُلت: لا الجمّال تفصيلة ضوءٍ على وجهكِ حينَ تبتسمين .
الناسُ مُن طيِن .. إنما أنتِ مُن وَرد .
لولا النِساءُ لكان كُلّ حديقةً قاعاً بلا وَرد ولا عناب هُنّ المَعاني الرائِعاتُ مَشاعرًابالوَصف بالإيجاز بالإطناب لولا النِساءُ لما ترنّم شاعرٌ ولمَا تَعلّق بالهوىٰ الَغلاب
إمرأة مَنسُوجة مِنْ لُطفٍ وَ لِين .
امرأةٌ من النجوم، تمشي على الأرض كأنها سِرّ السماء، عيناها مجرّتان، وصمتها فلكٌ لا يُدرك.
إمنحيني ملامحكِ قصيدتي تنقصها دهشة. -
أنتِ أبسَط تفاصيلك مَذهله ♥️.
من فرط جمالها، تذوب الفساتين فرحًا عندما ترتديها .
حَسناءُ في يَسارِها ساعةٌ مُزَيَّنةٌ على مِعصَمٍ من حَريرٍ تُضيء يَدَها بجَمالٍ رَقِيقٍ
خيرُ الأمور وأجملهَا .. أنتِي
كلًما وضعُوا حداً للجمَال ، تأتين أنتِ وتكسرينهُ.
“في حِصة التربِية الفنِية كَانت المُعلِمة تَشرح لنَا وجهك”.
كأنك إقحوانة نبتت من ضوء الشمس.
مِن فرطِ رقَتها ،، قلبها يَضخُ وردًا .
هي الدهشة التي لا تُشرح، والسحر الذي لا يزول🌹
حقيقتها أنها امرأة تشبه الشمس، تضيء ما حولها دائمًا.
فاتنة وكأنّها خُلقت من ورد .
كانُِت اُمرأةٍ مِن النَوِع الذَيّ يتوِرّد في كُلّ مرةٍ يُحاوِلُ أن يُطفئِهُا الزَمِن .
الفراشة؛ رقة فتاةٍ اعرِفها .
يَال وجهكَ الذي يَشفي من العذاباتِ ، وجهك الذي يُؤوي مِن الغُربة.
لها مقلة ٌ كَحلاءُ نَجْلاءُ خِلقَة ً كأنّ أباها الظبيُ ، وأمها مها
حتى الورد من حسنكِ يغار .