أمل وتفاؤل

‏يواسيني دائمًا في مضائقي أنّ الأمر إذا بلغَ غاية الضيق زالَ وانقضى، وأُذِنَ له بالفرج.. لا يُكلّف الله نفسًا ما لا تستطيعه، ولا يُقدِّر الله لك سعيًا في شيء إلا ووراء ذلك عاقبةٌ حسنة، وبَلاغٌ طيّب

تم النسخ
احصل عليه من Google Play