ألم وحزن

حينَ أنظر للسّماءِ .. أُجبرُ علَى الإبتسَامة كأنها تُخبرني :لمَ الضيقُ ما دامَ الكُون واسِع ؟ ! لمَ الحُزن ما دام الرّبُ للدّعَاءِ سَامع ..

تم النسخ
احصل عليه من Google Play