كلمات و رسائل ألم وحزن

أحدث مسجات ألم وحزن

لن تجدني في شخص آخر، هذه الدهشة لا تحدث إلا مرة واحدة في العمر .

‏منذُ تلك الليله، لم أعُد أنا.

هكذا تلف كل شيء، حتى الشيء الذي أدهشنا يوماً، هو الآن مُبتذل،بائخ، ليست الأشياء وحدها من تبهت، وإنما عيوننا تبهتُ أيضاً .

كان الصمت يُشكل جزءًا مِن حديثهما لأنهما كانا يُخفيان شكواهما معاً .

شعرتُ في كثيرٌ من المرات بأن البُكاء لا يكفي ، الحديث لا يكفي ، والنوم أيضًا لا يكفي ، شعرتُ حينها بمعنى كيف للمرء أن لايسعهُ أي شيء

‏فجلست أبكى لأننى للمرة المليون خابت توقعاتي.

‏تمضي عمرًا كاملًا وأنت عالق في لحظةٍ ما

وددت لو أن بإمكاني أن أغسل روحي أيضًا، لكنها كانت أعمق من أن يصلها الماء

لاشيء يمضي ‏نعتاد فقط

أبكي عليٰ نفسِي وعليٰ ما فعلَتهُ الدُنيا بِي وبقلبي، فلا أنا أنا ولا قلبي قلبي، كأنّي تجردتُ منّي تمامًا، وأصبحت إنساناً لا أعرفه .

‏يحدق في سقف غُرفته مُتمنيًا لو كانت الدُّنيا أخف.

• لا ادري ماذا يحدث لي في هذه اللحضه، شعورٌ يكادُ يقتلني، ولا أعرف ما الذي قد يحدث بعد اسوء من هذا الشعور.

أخبرونا بأن لا نبكي أمام الأهل كي لا يحملوا همًّا فوق همومهم ... قالوا لنا لا تبكوا أمام الآخرين كي لا تكونوا ضعفاء ، ولا تبكوا أمام أعدائكم فلن تحتملوا شماتتهم ، وأن لا نبكي أمام أنفسنا كي لا يصيبنا انهيار..!💗

كنتُ كثيرًا عليك، وهذا أسوأ ما يفترق عليه أحدهم، أن يُدرك بالنهاية بأنه كان يهطل لمن لا يستحق!

لَم أنسى قَسوة الأحداث الأخيرة، تلكَ الَّتي جعلَتني أحذر إلى الأبد .

‏ومن حينٍ إلى آخر يجب إعلان الألم، يجب التنهد بصوتٍ مسموع.

- كنتُ وحدِي ‏في الوداع ‏في البكَاء، كنتُ وحدِي ‏أقرأُ الصّمت ‏أَحفظ الأَسى ‏كنتُ وحدِي ‏أُتعامَلُ مع قَلبِي ‏وتَضيعُ العَنَاوِينُ على صَدرِي .

يجرحني صوتي حين أناديك  حبيبي أعنيها وأعلم أني لا أعنيك .

يقول الرّافعي في رسائل الأحزان : ‏إن يكن في قلبك من الحُزنِ وخزةٌ ففي قلبي منه كحزِّ السيف والحزنُ في قلبكَ أحزانٌ في قلبي.

إنّي لأكتمُ حُزنًا قد بَرىٰ كَبِدي وكَاتمُ الحُزْنِ مِثلُ الطِّفلِ مَفضوحُ!

أنتهى الأمر، منذ اللحظة التي اخترتُ فيها الصمت بدلًا من إخبارك .

يعرف الإنسان معنى الوحدة حين يكون مُحاط بالكثير من الناس الذين لا يفهمونه

وأنا في طريقي للعودة بكيت، بكيت لأن كلُّ الأشياء التي آمنت بها يومًا ‏لم أحصد منها سوى خيبة.

لَمْ يبرأ الجُرحُ لكنّي أُداهِنُهُ بالصبرِ حينًا وبالسِلوانِ أحيانا

‏لا أنام وحدي ،ينام معي ندمي وخوفي وعتاب نفسي على نفسي.

تمتلك يدان ترتجفان من كثرة حمل الخيبات خيبة..خيبة.

أُطارد أحلامي كطيرٍ يُطارد فُتات الخبز .

‏الذي لا يملك تعبير ليصف دهشته الطاغية أو حزنه العارم هو أشد الناس بؤسًا،لا تجده غير مبتسم أو متنهد، وبكل حيلاته المفقودة يحصيهم عدًا، وهنا أنا، بالكفاءة العالية من الوصل الشحيح، أُصارع الدهشة وتغلبني، تطغى علي حد إنني لا أُعبر، لا أُعبر أبدًا، يطغى علي الإعجاب وأقع صريع للهرب.

‏أنا لستُ مناسبًا لهذهِ الأرض ينتابني شعور الاختباء أن أختفي للأبد.

أنا الٱن لا أعرف أي حزنٍ غيرني لهذا الحد!

لستَ تائهاً، أنت فقط، في المكان الخاطئ .

تسألني نفسي ‏ضاع الطريق ولا الطريق من البداية ما كان لي

الماضي مقص كبير ، كلما عدت إليه قطع شيئًا منك .

في مرايا العيون، حيث يعتكف الحزن، ينقش عليك آثاره دون أن تنطق بشفة.

و‏يحدث أحيانا أن ندفع الثمن مرتين ، مرة للحصول على الشيء وأخرى للتخلص منه

‏حالة من الانطفاء الغريب ،كأن بحوزتك شيء ،تلاشى.

فأن عُدت لابد أن تستأذن الآن باب خرابي

تكون إنسان حساس ، هذا أعظم عذاب نفسي يواجهك بحياتك.

‏هو قوي بشكلٍ زائف.. كل شيء بداخله يبكي، ماعدا عينيه _

‏تفزعني فكرة أن من أعرفه اليوم قد أجهله غدًا، والشخص الذي أشعر برفقته بالألفة قد يصبح غريبًا وتسري بيننا الوحشة.

عرض المزيد

تم النسخ

من تطبيق مسجاتي
احصل عليه من Google Play