كلمات و رسائل ألم وحزن

أحدث مسجات ألم وحزن

الخيبة ليست حدثاً طارئاً، بل وعي متأخر .

اتفهم جيداً الأشخاص الذين قرروا عدم التحدث عن احزانهم مُجدداً .

رجائي الحقيقي هو أن أتعافى من كل خُذلان عشته ولم أكن أستحقه ،

دخل قلبي الشك حتى في أهدأ لحظاتي .

‏“ لقد عَبرت محيطات لأجل أشخاص ، لم يعبروا الشارع لأجلي “.

‏ياثقلها على الصدر يوم تشوف شخص عزيز يعاني وأنت ما بيدك شيء

‏فَليحدُث شَيء يُعِيد الشَّغفَ لروحي يا الله.♥️

‏بكيتك طوال البارحة، لعلّك تسقط مع الدمعات وتغادرني للأبد

اسف لانك كنت تريد نجما وانا كنت مجره كامله اسف، لاني كثيرا عليك .

‏لاتقول إنك تحبني وانت مايهمك ، لا زعلي ولا غيرتي

أبدو ساكِناً ‏لكن مابداخلي، ‏قادر على إحداث كارثه

‏يضطر المرء أحيانًا ، أن يرحل من أجلِ قلبه .

ثم تسأل نفسك في منتصف الأشياء ما الذي كنت أحاول التمسك به بكل تلك الشدة؟

حَتىٰ الشِتاء يا حَبيبي لَقد عاد وأنتَ لَم تَعُد .

‏البُكاء ، الرحلة الأخيرة للتعب .

‏ثمّ يُصبح الأمر عاديًا، وتنام بجوار حزنك

‏وش بيضرك لو بقيت مثل بدايتك و ماتغيرت

‏كذابين ماحبونا هم بس كانو بفترة يحتاجون شخص ينسيهم شخص

حُبّكِ لا يُنسى أبدًا ، كالإهانة ، كجراحِ المعارك .

تظنه ضماد ، هو الذي جاء كجرح إضافي لا أكثر.

‏مؤسِف أننا الآن ألِفنا هذا الصمتُ بيننا.

‏انا لا اؤذي ، انا ابتعد ..

‏أنا لا أؤمن بالعتاب ولا أكفر به، لكنّني أنسحب كلما شعرت بعدم أهميتي، لقد أدركت مؤخرًا أن العتاب ليس إلا أداةً حادة يجرح بها المرء نفسه

‏يعز عليّ إغلاق الباب الذي تمنيت أنْ يظل مفتوحاً، لكنني تأذيت.

وحُزن هذه الدنيا مُترسّب بأعماق قلبي.

‏لكنك لا تعرف شعور أن تقف بثبات دائمًا وأنت بحاجة لأَن ترتمي وتستريح، أن تُنازع بداخلك انهيارات مستمرة دون أن يبدو عليك مظهر المهزوم، لا تعرف أبدًا صعوبة أن تُزيّف أيامك الحقيقية.

‏واعرف جيدًا أن هذا الحزن لا يليق بي أبدًا، لكنها الأيام.

‏أكثر تساؤل يقتلع قلب المرء إحنا افترقنا ولا متخاصمين؟

‏نحن الذين لا نملكُ من الأمر شيئاً إلا الدُّعاء فيا الله : لا ترُدَّنا خائبين !

‏شعور الغيره بمعنى موت بطيء

‏بعدد المرات التي كررت فيها أن الأمر لا يستحق، بكيت وحدي، ربما أكثر.

‏‎أريد أن أبكي؛ لأنني أتوق لشيء لم تعد عودته مضمونة، لأنني أفتقد جزءًا كبيرًا من صلتي اتجاه أشياء من حولي وتخصني، أريد أن أبكي دون أن أبرر بكائي أو يصدر عن ذلك شهيق متصاعد وتساؤلات تربكني ..

لقد تأخر كل شيء ، تأخرت الأعذار ، تأخرت المحاولات ، كان يمكن للأمور أن تكون أفضل بسهولة ، لكنها وببساطة جدًا .. لم تكن!“

لماذا ‏                                   مشينا  ‏                                 بكل اتجاه  ‏                           ولم نمشي ولو مرةً ‏                                    نحونا؟

‏أعرفُ جروحًا ‏يبكي منها المرء عمرًا كاملاً ‏ولا تطيب.

نعم ، أيامي تخُصني لكنها ليست على مقاسي .

إنّي أتيتُ بأشتاتي لتجمعها ما لي أراكَ وقد شتّتَ أشتاتي؟

‏قد ننسى السبب، ولكنه الأثر الذي لا يمكن أن ينال منه سهو ولا نسيان.

‏أشعر بشيء شيئًا ما ثقيل على هذه الروح ويصعب عليّ تفسيره

‏لا أملك وقت للإنهيار ، أنا مجبر على تجاوز كل شيء

عرض المزيد

تم النسخ

من تطبيق مسجاتي
احصل عليه من Google Play