ألم وحزن

‏‎في كل مرة أقول بأن هذه رسائلي الأخيرة لك لأنك لم تعد شيئًا مهم في حياتي! وبعد عدة أيام أقوم بكتابة رسالة أخرى مضمونها -إنني أحتضر شوقًا إليك- رغم أنني أعلم بأنك لا تستحق كل هذا ولطالما أحزنتني كثيرًا، ولكن من الصعب أن يكره المرء شخصًا قد ترك أثرًا عميقًا به.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play