أنتظرُ عناقك بشدةٍ وحرارة أنتظرُ أن تهدأ روحي بين ذراعيك وأن أستعيدُ أنفاسي المكبوته في صدري أنتظرُ اللحظات التي تجمعني معكِ على شرفةٌ هادئِه ويداي بيدك نُضمد ندوبنّا معًا ونمضي مرةٍ أخرى منتصرين على قسوةٍ الدُنيا بالحُب الذي نخبئهُ لبعضنا وبالرأفه التي تنبعثُ من قلوبنا.
تم النسخ