إسلامية

• عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلاَ وَصَبٍ وَلاَ هَمٍّ وَلاَ حَزَن وَلاَ أَذًى وَلاَ غمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُها إِلاَّ كفَّر اللَّه بهَا مِنْ خطَايَاه. - متفقٌ عَلَيهِ. أديش حلو هالحديث، وأديش مريح ؟ يعني تخيلوا على مبدأ شوكة صغيرة إذا لمستنا وصبرنا عهالألم الصغير رح يكون في أجر. فكيف إذا كان ابتلاء عظيم، من فقدان حدا غالي ع قلبنا، أو فقدان وظيفة أو صديق أو خذلان من حدا مقرّب، الخ.. رحمة الله واسعة لدرجة ما ممكن نتخيلها ورب العالمين معنا بكل ثانية وبكل نفس عم نتنفسو، الفكرة إنو نحن يمكن نكون شوي بعاد، وما منستشعر قربو مننا بكل لحظات حياتنا. لهيك أنا دائماً بدعي إنو يا رب حسسني فيك، وكون معي دائماً. قد كون بنسى وقت حس بضيق استشعر رحمة الله ولطفو فينا، لهيك عم ذكركن وذكر حالي، إنو الأجر كبير وكلما كان الصبر كبير كل ما صغر الهم. بسورة البقرة مرقت معي آية حبيتا كتير : { واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين }. وهون ببين معنا إنو لحتى نشعر بالخشوع والقرب أكتر من الله، لازم نصبر على كل ابتلاء وضيق، ونصلّي حتى نرتاح متل ما كان يقول سيدنا محمد وقت الصلاة : أرحنا بها يا بلال وهون قصدو عالصلاة.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play