لا تدخروا في نفوسكم حاجة، ولا تبقوا في صدوركم أمنية ولا دعوة إلا و استودعوها السميع القدير.. من فُتح له بالدعاء فقد فُتح له باب خيرٍ عظيم، الدُعاء مع اليقين، مع عدم التعجل بالإجابة، بكامل التذلُّل و الاحتياج؛ من يطرح حاجته لله بإيديٍ مُرتفعة إيمانًا ويقينًا ومناجاةً صادقة..
تم النسخ