إسلامية

•• ‏ هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ الآية دي استوقفتني جداً وحسيت بقشعريرة وأنا بقرأها سيدنا زكريا لما رأى الرزق عند مريم رغم استحالة الأسباب قام بالدعاء قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً دا معناه أنه لما نشوف رزق عند حد عادي جداً بل ومستحب ندعي ‏باستبشار أن يرزقنا الله بمثله ويكون عندنا يقين بإجابة الدعاء لكن سيدنا زكريا مع الدعاء واليقين توجه للمحراب يصلي ويدعو الله وشكى حاله إليه وأخذ يسبحه بالليل والنهار فإذا بإجابة الدعاء أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ ‏تذكر كلما انقطع الرجاء والامل من قلبك أن يجيب الله دعائك أنه يسمعك وعليم بك وبحالك وتذكر اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play