في الانتظار آلاَمٌ تتفاوت شدتها، وقد بلغت هذه المرة منتهاها، أنا لا أملكُ سوى الآن ولا أعلمُ ما علي فعله تُجاه آلاَمك التي ليس لي يد فيها.
تم النسخ
في الانتظار آلاَمٌ تتفاوت شدتها، وقد بلغت هذه المرة منتهاها، أنا لا أملكُ سوى الآن ولا أعلمُ ما علي فعله تُجاه آلاَمك التي ليس لي يد فيها.