لا يُعاب المرء بفقره ولا عيب في جسمه فليس له في ذلك حول ولا قوة، إنما يُعاب على قبح لسانه و رداءة أخلاقه.
تم النسخ
لا يُعاب المرء بفقره ولا عيب في جسمه فليس له في ذلك حول ولا قوة، إنما يُعاب على قبح لسانه و رداءة أخلاقه.