أغبط أولئك الذين لا يملكون وجهًا حيث أن لا حياة إضافية لهم في ذكريات أحدهم، لا يسافرون معنا نحو التجاعيد، ولا يقعدون مبتسمين إلى الأبد في صورة، لا يشترون شفرات حلاقة ولا ينظرون في المرايا ولا هم مضطرين إلى كيّ ملابسهم، لأن لا أحد سيصادفهم على الطرقات ولا أحد سيجلس برفقتهم في مقهى.
انا ايضاً لم أعد لطيفة مع احَد .
بعدَ زمن، ربّما قريبُ أو بعيد ! ستُدرك أن اللّهَ لو تركك لاختياراتكَ لهلكت
أقوى محاربة يحاربها الشخص أفكاره
على أملٍ أن نَرى السِعة يومًا أن تكلّل مُحاولاتنا بالنجاح ولو بعد رَحيلنا، وأن يكون ختامُ عناءِ الدنيا سكينةَ الآخرة أن نستقرّ ونرضى فلا نَشقى!. - نُصوص عميّقة
- النضج هو أن تدرك أن معظم الأشياء لا تستحق ردة فعل .
- كُلما قدرت قِيمة نفسّك ، قلّلت عَدد الناس المسّموُح لهَا تقترب مِنك .
على الإنسان أن يكف عن إعتبار أن رأيه مهم في حياة الآخرين فضلًا عن إبدائه. -
أرفَع مراتِب الحُرية أَنْ ينخَلِع قَلبك مِنَ الخَلق، وتتَعلَّقَ بِالخالِق
مستشرسًا من أجل إنقاذ الماضي، يمثل الندم ملجأنا الوحيد ضد مناورات النسيان: وما يكون الندم في جوهره غير الذاكرة وقد انتقلت إلى الهجوم؟ عندما يُحيي الندم وقائع عديدة ويحورها كما يريد، يقدم لنا كل الصيغ المطلوبة لحياتنا، بحيث يكون من الصحيح القول بأنها تبدو لنا، بفضل الندم، مثيرة للشفقة وزاخرة في آن.
وجه واحد، وجه واحد فقط، تستطيع أن تقول أمامه أنك مهزوم، ولا تجرحك حدّة الكلمة، مهزوم، ولا تجرحك شفقة النظرة، مهزوم ويميل رأسك على كتفه ببساطة.
إياك واﻹتكاء على من لا يعي معنى السند فيهديك السقوط
الخِبرة المُكتَسَبة مِن الأخطاء مُكَلِّفة جدّاً.
ألهمنا الفلسطينيون على كُل صعيد: الوطن، الحرية، الفداء، الشجاعة، الابتكار، الكرامة، التضحية، التاريخ، الصبر، الحب، الإيمان، العناد، العنف، الصلف.. والسعي الجريء لانتزاع الحقوق والقتال في سبيلها حتى آخر رمق. المجد للأحرار، المجد لمن قال لا.. والحرية لفلسطين.
مرافقة روح مرنة مملوءة بالرّضا تحتفي بأبسط الأشياء في هذه الحياة هو رزق ، فلا مشقّة ولا صعوبة في الفهم.
إذا أحببت إنسان في هذا العالم ، فأن أفضل ما تهديه له ، هو أن تتركه حُر ، أن يبقى إنسان مستقل بكامل كيانة ، أن يكون له آرائه الخاصة ، أن تساعده على الرفض ،فالحُب يولد في قلوب الاحرار و يموت في قلوب العبيد.
كل ما أحببتُه، كان يلمع لا لأنه لامع، بل لأنني أحببته وكل ما كرهته، انطفأ أنا الذي يمنح الأشياء وجهًا -
بين الشيء ونقيضه أتأرجح دائمًا.
-إنَّ قُوة النساء يَا بنيّ في قلوبِهن وذلك مَوطن الايمَان ومَنبعه.
الإنسان على ما يعود نفسه ، يتعود على شعور الحزن او السعادة ، يتعود على مشاعر الندم او مشاعر التصالح مع نفسه والرفق بها والا يوقف عند كل خطوة قديمة خاطئة يحسر نفسه عليها . صدق اللي يتعود يشوف الجزء الممتلئ من الكأس ما بيشوف النقص بأي جزء بحياته.💖
لقد أصبحت كفراشة هاربة من الحريق..أنسى سريعاً، أتخطى سريعاً، وأسامح سريعاً، وعندما أقرر المضي قدماً، أفعل ذلك بثبات.أؤمن أن كل نهاية هي بداية متجددة، وأن القوة الحقيقية تكمن في القدرة على النهوض بروح جديدة وقلب مُطمئن، مستعد لمواجهة الحياة بوعي أعمق وإيمان أكبر.
لأنّها تعرف قيمتها ومدى أحقّيتها لا تطلب الكثير بل فقط ما يُشبهها: صدقٌ واضح، حضورٌ ثابت، واللحظات العميقة الصادقة.
السلحفاة تصل في النهاية، لأنها لا تُضيع وقتها في التفاخر .
بعد ما تهدأ العاصفة وتنتهي المعمعة وتجلس تفكر بكل اللي مريت فيه تدرك يقينًا معنى « ربّ ضارّة نافعة » وإن بدا لك الأمر شرًا في أوله، فهناك خيرًا أنت تجهله ✨ .
توقف عن كونك مخذولآ أو خآئِبآ لا تُعطي الامور أكبر من حجمهآ ولا الاشخآص أوسع من مكآنتهم و ابدأ بآلتجديد لأجلك دائِما
إياكَ أن تؤذي نفسك بِالصبر على علاقات كثيرة الشد ، والإستِفزاز ، والوجع ، ومليئة بِسوء الظن ، فهذه العلاقات تقتُلك نفسياً وعصبياً مع مرور الوقت ..
أريدك أن تعلم أن منحُك العديد من الفُرص لشخصٍ يتجاوز حُدوده معك، يعني أنّك تُهديه المزيد من الوقت للتّلاعب بمشاعرك، وتكرار الخطأ، وجعل الجِراح أكثر عُمقًا، هُناك خُطوط حمراء عند تجاوزها للمرة الأولى عليك بإنقاذ نفسك مُباشرة، فأنت ثمين وبعض البشر لا يستحقّ إلا فُرصة واحدة.. فقط.
قريت معلومة مهمه عن الأشخاص الحساسين بإنهم يحتاجون فترات عزله وراحة أكثر بكثير من غيرهم ، وهذا الشيء مهم لتهدئة جهازهم العصبي وتنظيم عواطفهم لأن التحفيز الزائد عندهم متعبهم ويضخم كل شيء داخلهم فهو يجعلهم يشعرون بعمق اكثر وكثافة أكبر لذلك فترات العزله والراحة مهمه جداً لهم
مشاعرك ترجمها لي بـ أفعال، أنا شخص شبعان كلام فارغ.
قد تنظر لما أنظر ولكنك لا ترى ما أرى.
أحملُ جبالاً بالحُبّ ولا أحملُ حبّة قمحٍ مرغماً .
- إحرِص عَلىٰ أن لا يَتَوَقَّعَكَ أحَدٌ ، كُن بحَدِّ ذَاتِكَ سِرًّا يَصعُب التَنبُؤ فِيهِ .
ستجد في المكان الصحيّ ،أن حقوقك تُمنح لكم من غير عناء، بكل يُسرٍ وخِفّة ،الأماكن السامّة وحدها هي من تُجبرك على الصراع من أجل حقوق بديهية
جزء كبير من هدوئك وسلامك النفسي تستمدّه من القاعدتين دول . القاعدة الأولى: إن الدنيا زائلة وهتخلص وأي نجاح دنيوي هو إعمار للأرض تعبدًا لله فأنا مش بنافس حد ولا حتى نفسي أنا في رحلة سفر. الثانية: لا تتعلق إلا بالله ولا تنتظر إلا من الله عمرك ما هتحس بالخذلان لو طبقت القاعدة دي . لما بتجيلي نوبة غضب أو حزن بعرف إني ما طبقتش واحدة من القاعدتين دول .
إن أعين الإنسـان تترجم ما في قلبه وربما تفضح سرّه الذي جاهد أن يُخفيـه لذا قيل: عين المرء باطن قلبه .
رعى الله من إن جئتهم فكأنك حالٌّ محلَّك، وإن حادثتهم فكأنك مُتحدِّثٌ إلى نفسك، تخطر الخَطرة وتجول الفكرة لا تدري كيف تُفصحها، فيعي قولَك قبل تفوُّهك؛ لأن خلجات نفسك عنده ساطعة♥️.
يحتاج المَرء في النهاية شخصاً يتشارك معه تفاصيلهُ الصغيرة ، أن يُراقب معه الغروب ، حركة الطيور ، يعدُّ معه النُّجوم .. يتأمّل الغُيوم ، شخصٌ يشبهُه .. شخصٌ يقفُ معه حتى نهاية العُمر بلا مللٍ ، بلا خوف ، بلا ضياع .. شخصٌ تتيقن تماماً من أنه باقٍ بقلبك وعقلك للأبدِ ♾
نحن النساء نحب أن نباهي بمن نحب على الملأ. تقف إحدانا أمام العالم بثقةِ العالمين أجمع وعيناهَا تلمع وتقول : كما أنّ لكم قمراً في السماء هذا القمر لي ، يسكُن خافقي ويُنير عالمي .
- لَن تَراني شخْصًا مُحطمًا، أستَطيعُ حتى في ذَروَة تَعاسَتي أخرُج بشكلٍ أنيق❤️ .
لا أحب أن أكون مثقلة على شخصٍ بهذا الكوكب مهما كانت الصلة والروابط العتيقة التي تجمعنا، أحب كَوني خفيفة، وأتمنى أن أذهب من الدُنيا خفيفة، لا مُثقِلة ولا مَثقولًا عليّ♥️.