العلاقات اساسها التقبّل مو التحمل حطها ببالك دائمًا.. تتقبل إنه قليل كلام مو تتحمل قلة كلامه، تتقبل إنه شخص كتوم مو تتحمل إنه يخفي خصوصيته عنك
يخون الإنسان نفسهُ احياناً عندما يختار مكاناً لا يشبههُ ولا يشبه أحلامه يخون الإنسان نفسه عندما يقدم التنازلات عندما يترك ما يريد من اجل ما يريدون. 💙❄️
سوف ياتي يوم وتحصد كل ما زرعته فازرع خيرا إن كنت تريد الخير .
دائماً ابحث حولك عن أي شيء تشغل به نفسك، سواءً كان عظيم أو حتى في غاية التفاهة المهم أن لا تجلس فارغًا، إن الفراغ أوّل مراحل دمار الإنسان .
المرضُ أصغرُ رسَالةٍ تقولُ للإنسَانِ : ما أضعَفَك .
شعرتُ في كثيرٍ من المرات بأن البُكاء لا يكفي، الحديث لا يكفي، والنوم أيضًا لا يكفي كيف للمرء أن لا يسعهُ أي شيء!. - نُصوص عميّقة
سيأتي أي أحدٍ لينقذني هذه الليلة. سأترك النافذة مفتوحة، وقلبي أيضًا. وفي الصباح، سأجد يدي على قلبي، والستائر مغلقة، وكأنه ليلٌ آخر
نحن لا نبقى كما كنّا.. الوقت يُغيّر فينا كل شيء، يعلّمنا أذواقًا أخرى، يفتح لنا أبواب أفكار لم نطرقها من قبل، يزرع فينا مشاعر لم نعهدها، ويبدّل قناعات حسب ما تقتضيه الحياة. كم من أشياء لم نتخيّل يومًا أن نقترب منها، فإذا بها تصبح معنا، نكمل العمر في صحبتها وكأنها خُلقت لنا.
كلُّ شيء حولك غير مؤثّر، حتّى تمنحهُ أنت القيمة اعطني وردة لم تمسسها يدٌ تُحبها ولم تخبئها في إحدى دفاترك القديمة او مكان زرته برفقة الأحبة والأهل ولم تخصصه لك ولايصلح لزيارة إلا برفقتهم كم من كلمة أحببناها بصوت امهاتنا وكانت من الاخرين عابرة وكم أحببنا ثياباً لمجرد أننا حصلنا على إطراءٍ جميل وشعرنا حينها أننا مميزون وكم وضعنا إشاراتٍ حول تواريخ لأيامٍ مرت وحملت معها لطف العالم وفي حياة الاخرين توقف الزمن عندهم الأشياء هي نفسها ويمتلكها الكثير والأماكن موجودة من قبل الوجود والايام مكررة بنظامٍ وترتيب اعتدنا عليه لكن نحن من نعطي صفة الاستثناء لهم نحن من نعطي ألقاب بأنه يومٌ جيد ويومٌ سيئ ، غرضٌ له قيمة وغرضٌ بلاقيمة ، فصل الشتاء أجمل من فصل الصيف .. نحن من نعيد الحياة لأشيائنا لايستطيع أي شيئٍ هزيمتنا إلا اذا وضعنا كامل شعورنا به ❤️ .
البيئة المتوترة توهمك أن الإنفعال طبعك، حتى تكتشف في البيئة الآمنة أنك هادئ.
العين الأصيلة فيها عز ملحوظ لا كـل من هب ودب ملاها. -
ارخِ قَبضتك ما لا يحفظه الوُد لا تُبقيه القوة 🍃🤎.
الإِصغاءُ الحقيقيّ إنَّما هو وظيفة القَلب لا الأُذنين .
مِن فَرطِ مُخَيِّلَتِه تَغدو حتّى الشَّوارِعُ كُتُبًا في عَينَيه، والنّاسُ مُفرَداتٍ لا يَقرؤُها إلّا هو، فَكُلُّ لافتةٍ تُعلِنُ عن حِكايةٍ، وكُلُّ ظِلٍّ يَمُرّ يَترُكُ أَثَرَ جُملةٍ ناقصةٍ تَبحَثُ عن تَتِمّةٍ. الأرصفةُ صَفَحاتٌ بيضاءُ خَطَّت عليها أقدامُ المارّةِ سُطورًا لم يَكتَمِل معناها بعد، والنوافذُ فَواصِلُ بين فصلٍ وآخر من رِوايةٍ سرمديّةٍ. لا يَكتفي بقراءةِ ظاهرِ النصّ، بل يَتَوَغَّلُ في البياضِ بين الكلماتِ، في الفراغاتِ التي لا يَنتبِهُ لها أحد، فيُحيلُ الصَّمتَ لُغةً، والغيابَ حضورًا؛ كأنَّ العالَمَ كلَّهُ مَسودّةٌ مفتوحةٌ، لا تُصاغُ نهايتُها إلّا بمِدادِ عَينَيه.
نحنُ لا نَشيخُ بالعُمر، بل نَشيخُ كلَّما فقدنا دهشةَ الاكتشاف، كأنَّ أرواحَنا أوراقٌ تسقطُ حين تَكفُّ عن الخُضرة!
عمومًا، الإنسَان يّجَد الاكتِفاء فِيّ عالمَهُ الخَاص
لا شيء يُماثِل صفة المروءة في الإنسان، تلك السِمَة النبيلة التي عندما ترسَخ في أعماق صاحبها ترتقي به عن القاع وتسمو به عن كل مشين، فتجدهُ صادِقًا في قوله، مُخلِصًا في فعله، باذِلاً للخير والمعروف، واضِعًا الأشياء في موضعها الصحيح، مُتحلّيًا بالأدب والخُلُق الجميل🌟💗.
الاحزان تهذب الانسان، وتعلمه مدى قيمة الأيام اللتي تخلو من الصخب والأسى
ظهرت فكرة “التوكيدات الصباحية” كأداة فعالة في علم النفس الإيجابي والتنمية الذاتية، حيث يردد الإنسان عبارات تحفيزية تؤكد على قيمة، قدراته ورؤيته لنفسه. ولكن، ماذا لو نظرنا إلى جذور هذه الفكرة في نهجنا الإسلامي؟ هل التوكيدات الصباحية سوى صورة أخرى محدثة أصلها الحقيقي من أذكار الصباح التي علّمنا إياها النبي ﷺ؟ أولا نتعرف على التوكيدات في علم النفس:- تعتمد التوكيدات الصباحية في علم النفس على مبدأ “التكرار اللفظي الإيجابي”. عندما يكرر الإنسان عبارات مثل: “أنا قادر”، “أنا أستحق النجاح”، “أنا في أمان” يبدأ عقله الباطن في تصديق هذه الرسائل، مما يؤثر إيجابًا على حالته النفسية، قراراته، وتفاعله مع العالم، ويشبّه علماء النفس هذا التكرار بـ”برمجة العقل” صباحًا على نغمة يومية إيجابية. الذكر في النهج الإسلامي: أكثر من برمجة عقلية في الإسلام، فنحن نبدأ يومنا أيضًا بتكرار، ولكن ليس أي تكرار… في أذكار الصباح، نُعلن التوحيد، نُجدد الإيمان، نطلب الحماية، ونستفتح يومنا بيقين وثقة بالله. فنقول: • “أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين…” • “رضيت بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد ﷺ نبيًا…” هذه العبارات ليست أدعية تطلب فيها المغفرة والهداية إلخ…، بل هي إعادة توجيه للنية، وتقوية للصلة بالله، وتحصين للنفس من الداخل والخارج. والسلام.
الفراغُ مفتاحُ الضياع، والنفسُ إن لم تُشغل بالمَعالي انحرفت نحو مهاوي الباطل، أشدُّ ما يُبتلى به القلبُ تعلُّقٌ بلا أصل واتباعٌ بلا وجهة، يعيش صاحبه على سرابٍ يحسبه موردًا وهو هباء. احفظ بوابة قلبك، فالمشاعرُ تكبرُ بما تُغذَّى، وتضمحلُّ بما يُقطع عنها، وهي بين ذلك تنبضُ أو تموت، ودنياك قنطرةٌ لآخرتك، فلا تُبددها في شوقٍ عقيم أو حنينٍ موجع، وإلا فالعذاب حاضرٌ وأيامك تَذهل عن غاياتك الكبرى.
إذا رأيت شخصا يبدأ فجأة في التنظيف والترتيب فأتركه يكمل، ثم امنحه عناقا، فالامر ليس عن فوضى المنزل بل عن فوضى عقلة اللتي يحاول السيطرة عليها بطريقة ملموسة.
وإن كان إكرام الميت دفنه فإكرام الحي إخباره بأننا نحبه
أحب البيت، أحب فعل «الاعمار»؛ يبهجني أن أتخيل كون صغير وكامل بصخبه ومسراته وضحكه وسهره وهمسه وثرثراته السرية، يبهجني أن أتخيل فأخلق، أن أتخيل فأنُفذ. حياتي كلها محض مخيال دافئ انساب لواقعي..
كلُّ طارئٍ لا يُنجَز إلا بالتأني.
علَى أُرجُوحَة الأرض المنفيّة، يَـتمايل الإنْسَان الوَحيد بِخوفٍ؛ للحُصول على واقعٍ حَقيقي فَلا يُمسِك غير العَدم.
البليغ من يجتني من الألفاظ أنوارها، ويجتني من المعاني ثمارها.
أنا لستُ إلّا نجمًا بترَ الليلُ ضوءَ عينيه.
وهَا أنَا لا مَكانَ لِي هُنَا ولا ظِلٍّ مِثلَ نَجمٍ تائِهٍ فِي اللاوِجُود.
كُل سوءٍ رأيتهُ مني هو من صنعِ يداك أنا حنونة في كلِ ديارٍ تحتويني.
وطن الإنسان الصغير غُرفته .. بدلًا من أن تفكر في تغيير العالم الآن ، أشعر نفسك أن لديك صلاحيات على مستوى الغرفة ، صلاحية تغيير لون الحائط ، صلاحية تغيير اللمبة ، صلاحية إغلاق الباب ، صلاحية قول لا ؛ صلاحية الرسم على الحائط .. من المؤكد أن الترتيب في حياة المرء يبدأ من غرفته .. الترتيب الذي يتطلب منك أن تتخلى عما لا يلزمك ، وتتخفف مما لا وزن له في حياتك.
أتمنّى أن تجد شخصًا يتحدّث بلغتك، لئلّا تمضي عمرًا كاملاً في ترجمة روحك.
لولا اسمُ اللَّهِ الواسِع لاستَسلَم المَرءُ لِضيقِ دُنياه
كيفَ لِلإِنسَانِ أَن يَكُونَ مُتَنَاقِضًا إِلَى هَذا الحَدِّ؟! يَسعَى جَاهِدًا لِيَترُكَ أَثَرًا وَقِصَّةً تُروَى وَفِي الوَقتِ ذَاتِهِ يَتَمَنَّى أَنْ يَختَفِيَ وَلا يَتذَكَّرَهُ أَحَدٌ!
ما من أحد يسلم من ألسنة السوء في بلد تكثر فيه أوقات الفراغ
الحماية الإلهية تنقذك حتى من نفسك .
صلبٌ جدًا، وكأنه ينتقم من أيام عاش بها ليّن، فسحقوه.
كل ما أحببته كان يلمع ، لا لانه لامع بل لأنني أحببته
«والمرءُ ساع لأمر ليسَ يُدرِكهُ والعيش شُحٌّ وإشفَاقٌ وتأمِيلُ»
ليسَت الإستطاعة إنما الرغبة، مَن يرغب يستطيع.🦋
وَلَسْتُ على حَالٍ تَسُرُّ وإنني على كُلِّ ما ألقاهُ راضٍ وَصابِرُ.