في كُل امرأة توجد شمس. انظر كم نحنُ مُضيئات ! 🩷🩷
- الخُصوصيّة قُوّة ، أنت سيّدُ ما تُخفيه وأسيرُ ما تُفشيه .
نحن طريقة الكون في أن يعرف نفسه.” كلمة صغيرة، لكنها تختصر فكرة عظيمة — أن عقولنا ليست منفصلة عن الكون، بل هي امتداد له، محاولة من المادة لفهم ذاتها. فيها تواضع ودهشة في آن واحد، مثل نظرة إنسان يحدّق بالنجوم ويدرك فجأة أنه مصنوع من نفس غبارها
الأصل فِي كل علاقة بشريّة هو « رغبة المُشاركة » مشاركة الحديث ، الخروج ، السَهر وحتّى الأحداث اليومية البسيطة كما قال أحدهُم عِندما أُحب أشعر برغبة المُشاركة
• احترموا أيّامكم الهادئة - • اليوم الذي يمر ونحن بصحة وعافية، نعمة • اليوم الذي يمر دون فَقْد أو فاجعة، نعمة • اليوم الذي لا يحمل أخبارًا تُبكينا، نعمة • اليوم الذي لا نَسمع فيه أنين مريض نُحبّه، نعمة • اليوم الذي نستيقظ فيه في بيوتنا آمنين مطمئنين، نعمة
الشخصِ الجيدِ والطيبِ الحقيقي. فليس هو الذي يتكلم بصورةٍ طيبةٍ وجيدةٍ، فهذا الأمر سهلٌ جدًا، فالكلامُ أكثرُ الأعمالِ البشريةِ يُسرًا، بل وأكثرُها استخدامًا من قبل المخادعين والمحتالين. كذلك، ليس الشخصُ الطيبُ والجيدُ هو الذي يفعل الأفعالَ الطيبةَ والجيدةَ مع الآخرين، فهذا أيضًا أمرٌ ليس عسيرًا؛ فنحن نستطيع أن نجاملَ الآخرين الذين نعرفهم في العمل، أو نصادفهم في الطريق أو السوق، بصورةٍ لبقةٍ، ويمكن أن نقدمَ لهم مساعدةً ما، وقد تكون محركاتُ تلك الأفعالِ اللبقةِ والجيدةِ أغراضًا قلبيةً نعرفها بوضوحٍ أو تلتبس علينا. لكن المهمَّ هنا أن تلك الأفعالَ العرضيةَ الطيبةَ والجيدةَ هي تصرفاتٌ متقطعةٌ هنا وهناك، وكثيرًا ما تخضعُ للحالةِ المزاجيةِ أو لأغراضٍ نفعيةٍ أو استعراضيةٍ أو اجتماعيةٍ. إذن، من هو الشخصُ الطيبُ والجيد؟ في الحقيقة، هو الشخصُ الذي يعيشُ معظمَ حياتِه بصورةٍ طيبةٍ وجيدةٍ مع أقربِ الأشخاصِ إليه: عائلتِه الصغيرةِ (زوجتِه/زوجِها، وأطفالِهم)، وعائلتِه الكبيرةِ (الأمِ والأبِ، والأخواتِ والإخوةِ)، وهكذا. فهذه الأفعالُ تمثلُ حقيقةَ الإنسان، لأنها تتميزُ بميزتين: -أنها سلوكياتٌ مستمرةٌ ودائمةٌ، وليست عرضيةً. -انتفاءُ الأغراضِ الاجتماعيةِ والاستعراضيةِ والنفعيةِ التي تقترنُ بالآخرين الغرباءِ أو خارجَ نطاقِ الأسرة. فإذا أردتَ أن تختبرَ نفسَك ومدى كونِك إنسانًا جيدًا وطيبًا، فانظرْ إلى هذا الطيبِ وهذه الجودةِ: إلى أين تتوجهان، ومدى ثباتِهما. وأخيرًا وقبل كل شيء، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (خيرُكُم خيرُكم لِأهْلِهِ ، وَأَنَا خيرُكم لِأَهْلِي).
الأخلاق من غير عقيدةٍ وإيمان تولد ميتة أو ضعيفة متهالكة، لأنَّها تخضع للرغبات الذاتية، والاختيارات التفضيلية الشخصية، والتقلبات المزاجية، والمنافع المادية.
معاملة الناس بالخير والإحسان والتلطف على أساس المقابلة والمماثلة، من أعظم ما يحبط النفس ويحزن للقلب ويسبب انقطاع الإحسان واللطف، وربما قلب موقف الإنسان من الناس رأسًا على عقب.
الكلمة الطيبة -مهما كان طيبها وصلاحها- هي بذرة تنمو وتزدهر حين تكن الأرض (القلوب) التي تضعها فيها صالحة وطيبة وقابلة لها، وليس العيب في الكلمة الطيبة نفسها إذا لم تثمر، فقد تكون الأرض التي وضعتها فيها غير قابلها لها.
يـدٌ على الـخـدِّ والأفكارُ هائمةٌ وفي العيونِ شتاتٌ لستُ أُخفيهِ.!
الكلمات ليست مجرد حروف تُقال، هي أذرع خفية تمتد إلينا؛ تارةً تضمّنا فتربت على جراحنا، وتارةً أخرى تُسقِطنا من أعلى أحلامنا بلا رحمة.. إنها كالماء.. قد تكون جرعة حياة تروي العطش، وقد تكون موجة عاتية تغرق القلب، تبنيك وتحييك، أو تحاصرك وتكسرك، لكنها دائمًا تترك فيك أثرًا لا يزول♥️.
من لا يَخشى حُزنك لا يستحقك .
كنتُ يومًا أمتلك طاقةً تسع العالم، أواجه الانكسارات كأنها نسمة، وأحمل الأثقال بروحٍ لا تعرف التعب، أما الآن، فقد استُهلكت ملامحي وصبري، وأصبحتُ أتعب من أشياء كنتُ أبتسم لها.
جاءَ الشتاءُ بغيمةِ مُحتجبًـا أهلاً بِسُلطانِ الفُصُولِ ومرحبًـا .
وإن أرهقك الواقع، عش خيالًا يسعدك، واذهب إلى حيث تشعر بأنك على قيد الحياة.
كل شيء يأخذ وقته، إلا النسيان… يأخذ العمر كله دون أن يتحقق.
الوضوح أثمن ما يقدمه إنسان إلى إنسان آخر .
كنت أكره أن تبقى الأمور عالقة دون حل، إلى أن فهمت أن بعض الأشخاص والمواقف لا تستحق حتى الحديث الأخير، فهناك أشياء لا تُصلح بالكلام بل بالابتعاد، الحوار لا يُجدي إلا مع من يملك نية - الفهم - ومع من يرى فيك إنسانا لا - خصماً-
تجاوزتُ فكرة النجاة ، لم أعد أبحث عن الضوء ولا أهاب الغرق وصرتُ أتقبَل الوقوف في المنتصف ، بعدما أدركتُ أن الطرق جميعها إما تضلُّ أو تعيدني لما هربتُ منه .
إنها من النوع المتحفظ من النساء، تلك التي إن أحبَّتك فلن تشعر بذلك، بل لن تعرف بذلك طالما حييت.
انا أستاهل أكون سعيدة محدش عاش مكاني و محدش عارف أنا مريت بأيه .
شكلك ولبسك وتعليمك وفِكرك وإنجازاتك العلمية والعملية مجموعها صفر لو اجتمعت بقلب قبيح، ونوايا سيئة. - إنَّمَا المَرءُ بِقَلبِهِ - إِلّا مَن أَتَى الله بِقَلبٍ سَليمٍ. فإن سلِمَ القلب سلمَت الصُدور والنَّوايا، وصَلُحَ سائر الجسد كله.💛💛💛
التناسب بين الأرواح من أقوى أسباب المَحبة فكل امرئٍ يصبو إلى ما يُناسبه، وكل روحٍ تبحث عمّن يُشبهها لتلجأ لهُ 🧡.
لا يمكنك أن تهدي إنسانًا شيئًا ألطف من الأمان.. وإن سلبته إياه؛ فلا تتوقع مغفرته، مهما كان متسامحًا؛ فهذا الألم لا يمكن تناسيه .
من يحتاجك بشكل مؤقت، انت في غنى عنه بشكل دائم.
مأساة معظم الطيبين هي عدم حضور الذهن وجاهزية الرد لحظة التعرض للهجوم؛ يلعب أصحاب النوايا السيئة دائمًا على نقطة الضعف هذه و يفوزون فوزًا غير شرعي بمعارك قصيرة، لكنها حاسمة، وباليقين موجعة. للأسف لا يستحضر الذهن المسالم والضمير السليم الرد الملائم إلا بعد انتهاء الموقف، وخسارة الجولة. صدقني ليس هذا بغباء؛ و إنما فطرة نقية أكثر مما ينبغي.
كل الأمور تهدأ حين تهدأ أنت فكن طيبًا مع نفسك أولًا .
قتلْنا الأحاديثَ بالتأويلِ فرسمْنا نخلاً عاقراً في الوقتِ المتاحِ بين شجرةٍ وشجرة وملأنا الفراغاتِ بالعشب وحين لم نعثرْ على الأخْضرِ في علبةِ الألوان سقينا الأرضَ بالفائضِ من الأسود ومضى كلٌّ منّا إلى بيتِهِ لم ننتظرْ تمراً من النخلِ ولم نضرِبْ موعداً على العشبِ حتّى أنّنا لم نكترثْ لأحاديثَ يتداولُها الناس بشكلٍ يوميٍّ عنِ الحديقةِ السوداء
لاتترك كلاماً جميلاً في قلبك،عبّر عن ودك،أظهر إمتنانك،قُل للرائعين حولك أنك محظوظ بهم،أسعد من حولك تسعد📔🍓🌱.
لا يوجد مشهد أكثر قوّة، من مشهد شخص ما عائدًا لذاته، خصوصًا بعد يقينه بأنه لا أحد بمقدوره منح الأمان.
إحرص عَلى أن لا يَعرف عمقَك، إلا مَن كانَ قادرًا عَلى الإبحَار فِيه.
لو خيرونى لإخترت أن يكون الإنسان حنونًا قبل أن يكون مُحبًا، يَعرف كيف يجعلني أطمئن بِجواره كأنني لم أعرف معنى الخوف أبدًا، أن لا يَهونَ عليه حُزني أبدًا، أن يتفهم إن ليس كل ما أقوله أقصده، أن يبقى بجواري حتى لو طلبت العكس، أن يكون حنونًا حتى على أخطائي أكثر مني.
من يتقن إحتواء الرُوح يبقى في الرُوح .
كُلما حاولت تثقيف نفسي أكتشف جهلي أكثر ؛ لأن زيادة المعرفة تُولد الوعي و الواعي يدركُ عجزه أولًا .
التصالح ... هو أتفاق : مع عقلك ومع قلبك إن ما فيه شخص كامل حتى : أنت التصالح ... على أن الحياة ماشيه ما توقف : على أحد على موقف على عذر على جرح التصالح ... إنك تكون ابيض نوايا في مجتمع : ظنه رمادي صالح نفسك و زعل الدنيا
ما كُسِبَت القلوب بشيء مثل الأخلاق الطيّبة، واللين في التعامل، والبشاشة في المُحيّا، والحرارة في السلام، واللُطف في العبارة، تجد من يجمع تلك الصفات محبوبًا أينما حَلّ، مفقودًا إذا غاب، ينشر الأُلفة والمودّة أينما ارتحل، تُجلّه النفوس تقديرًا وحُبًا واحترامًا♥️.
بعض الطرق يجب أن تسلكها بمفردك ، لا عائلة ولا أصدقاء ، أنت فقط .
إذا كنتَ مارًّا، لماذا رميتَ حجرًا في بركتي الهادئة؟
حتى أنا حينَ يكون الحديث عني أشارك الآخرين مثل الغريب.
أؤمن أن قلبي، الذي ابتسم وهو يتآكل، سيُعوّض. سيعثر على لحظةٍ لم تُدنّسها الخيبة، وعلى حضنٍ لا يشبه الفقد، وعلى يدٍ لا تفرّ، ولا تُشبه المنافي. لن يُكافأ لأنه قوي... بل لأنه يؤمن، ويحنّ، ويرتجف.