كم هو مؤلم عندما تشتاق لشخص ، تود محادثته ، تود الاطمئنان عليه ، تود إخباره بتفاصيل يومك ، ثم تتراجع لأنك تشعر بأنك اصبحت ثقيل عليه ، ولم يعد يحتاجك ولا يريد سماعك فـ كم مرة وقفت متألماً على عتبة محادثة تريد بدء محادثة ولا تريد البدء خوفاً من ردة الفعل !💔
تم النسخ