كلمات و رسائل فراق وشوق

أحدث مسجات فراق وشوق

شَوْقِي إِلَيْكَ يَدْفَعُنِي، وَعَقْلِي إِلَيْكَ يَمْنَعُنِي، فَأَنَا أُحِبُّكَ... بَيْنَ القَلْبِ وَالعَقْلِ، بَيْنَ مُنْدَفِعٍ وَمُرْتَدِعٍ، بَيْنَ خَوْفٍ يَسْكُنُ خَلَايا العَقْلِ، وَأَمَانٍ يَسْكُنُنِي فِي هَوَى الرُّوحِ.

اشتقتلك،شوي صغيرة قد الكُون.🪐

• «يَا أَيُّهَا العَزِيز، مَسَّنَا الشَّوق» .

إشتُقتَ اليَك فَعلمْني ان لا اشتَاق عَلمْني كَيف اقُص جَذور هِواكَ من الاعماِق عَلمْني كيَف تموت الدَمعة في الأحَداقُ عَلمْني كَيف يَموت الحُبٌ وتنتحَر الأشِواق .

‏و حِينَ اشْتقتْ علِمتُ أنّي مُغرَمَة.

أني بشوقٍ متى الأيام تَجمعُنّا وأسعُدُ فؤادي بقُرب محياك

أعتقد أن الإنسان لا يتجاوز الفقد أبدًا يرضى بالقضاء، يوقن بربه الرحيم اللطيف، يوقن باجتماع ثانٍ، يبكي اشتياقًا أحيانًا، يسكن فؤاده لأنها إرادة الله، تُلهيه الحياة شيئًا، تمر الأيام فيبكي من فرط الحنين لكن لا يتجاوز الفقد وإن مرّت أعوام، لا يُشغل ذاك المكان الفارغ في قلبه أبدًا

شعورك بالحنين لا يكذب إنه قلبك يُشير إلى ما لم يُغلق بعد

كلما قلتُ: لن أعودَ إليها ‏قالَ لي الشَّوقُ: سوفَ تبكي عليها ‏سوفَ تَبكي كأيِّ طفلٍ صغيرٍ ‏دونَ أُمٍّ ينامُ فوقَ يديها

يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة ، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله و قلبه. قَدْ أضْنىٰ قَلبهُ الهِجْرانْ..

ضدّان شوقُك وافتعالُ كرامةٍ ‏نخفي الهوى والحبّ يعرف أهلهُ

في غيابك أصبح اسمُك حادًّا كلّ مرّة أناديك ينجرح قلبي

وَالروحُ مِن بَعدِ الفراقُ عَليلةٌ .

‏في النَشرة المسائية لقَلبي أشتاقك .

- عَلَى حَافَّةِ الذِّكرَياتِ تَسقُطُ السَّعادَة.

أعتقد أن الانسان لا يتجاوز الفقد أبدًا يرضى بالقضاء يُوقن بربهِ الرحيم يُوقن بإجتماع ثاني يبكي إشتياقًا أحيانًا تُلهيه الحياة شيئًا تمر الأيَام فيبكي من فرط الحَنين لكِن لا يتجَاوز الققد وأن مرّت أعوام لا يُشغل ذاك المكان الفارغ في قلبه ابدًا .

وَكُل مُناي أن أنساك حقًا ‏وأن أمحوكَ مِن نَصّي وشِعري ‏ولَكِن كُلمَا خَطَيتُ سَطْرًا ‏وَجَدتُكَ مُلهِمي وإمامَ فِكرِي .

‏فؤادٌ يئنُّ ودمعٌ يراقُ ‏أكان لزامًا علينا الفراقُ؟ ‏كأنَّ نزيفَ اشتياقك شامٌ ‏وذكرى رحيلك عنا عراقُ.

‏و عرفتُ فيكِ أنكِ كلَّما غبتِ عن عيني، كُنتِ في روحي أكثر حضورًا!

الثالثةُ فجرًا: الشوقُ ينازِعُهَا وتُخفِيه

هو انتَ بتوحشني كده ازاي ! ده انا بحّس و انتَ بعيد عني كأن لدنيا مفيهاش أي حَاجة حلوة ! .

أفتقدك، ولا أملك غير هذا الفقد، أعتني به كما يُعتنى بالجرح.. لا يندمل، لكنه يظل متقدًا في روحي.

‏يقول أحدهم واصفًا كتمان شوقه ‏لولا صلابة الاضلع لخرج القلب من مكانه

•• «وعِندِي لكُم شوقٌ أقامَ وأقعَدَا!»

الشوق: نزوعُ النَّفْس إِلى الشيء، أو تَعَلُّقها به.

فِي بَحرِ عَيِناك هَامت، كُل أشوَاقِي يَا رَبة الحُسنِ هَل تنوي اغراقِي؟

ولأنكِ لا تُكرَّرين أنتِ لستِ ذكرى أنتِ فصلٌ لا تُغلق صفحته، حتى وإن انتهت القصة أنتِ اللُطف الذي يلّون المكان وجودك يعلّم الروح كيف تزهر، قباحةً منك تسألين لماذا يا أمرأةٌ ألا تعلمين بأن غيابك يأدبُ القلب و الروح؟ فهناك من يَعبُر كعُبور الوقت… وهناك من يترك الوقت واقفًا عند لحظةٍ منه، وأنتِ… كُنتِ دوماً تلك اللحظة لا تُغادرين.”

‏وَذُو الشَّوقِ للطَّيفِ المُلِمِّ طَرُوبُ — ابن الدمينة

أشتاقُ لقلبكَ، للأُلفة معكَ لأيامٍ كنتُ بها أُضيءُ بكَ !🤍

أَتُرى الزَمانَ يَسُرُّنا بِتَلاقِ؟! وَيَضُمُّ مُشتاقاً إِلى مُشتاقِ! وَيُقِرُّ عَيناً طالَما سَخِنَت فَلَم تَملِك سَوابِقَ دَمعِها المُهَراقِ!

‏أتذكرك.. كلما طرق جدار الذاكرة ضوء، كلما عاقب البائس حزنه بابتسامة، وكلما طرأ ظِلّ في بال الأرض، وكلما جاع الملهوف لتلويحة، أتذكرك لأنك هيّنةٍ ليّنة، ممزوجة بحنية محفوفة بالسعة، كافية مثل توقّع لا يخيب.. وهذا مما لا يُنسى

‏وكأن الفُراق سَحب بساط السعادة من تَحت أقدامنا .

ليتَ داءُ الشوقِ ينتقل 🦋..

• هَل يَبدُو هٰذا حَزِينًا ؟ أنِّي لَا أفتَقِدُكَ ، أتَمَنَّىٰ لَو أخبَرتُكَ عَن حَياتي ، أن أرسُمَ صُورَةً لِكُلِّ ما يَفُوتُكَ هُنا . لَا زِلتُ أحيَانًا أشعُرُ بكَ ، تطِلُّ مِنْ خَلفِ عَيني ، مَرَّ وَقتٌ كُنتُ مُستَعِدَّةً فِيهِ لأمنَحَكَ كُلَّ شَيءٍ ، لَكِن لَيسَ بَعدَ الآنِ .

‏وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ.

. مؤلم عندما تشتاق لشخص ، تود محادثته ، تود الاطمئنان عليه ، تود إخباره بتفاصيل يومك ، ثم تتراجع لأنك تشعر بانه تغير ، ولم يعد يحتاج لسماعك

قَلبٍ أثقَلَهُ الحَنين ، وَ روحٍ أنهَكَها الفِراق .

أحنُّ إليك، ولكن… بصمتٍ ثقيل، كمن ضاع منه الطريقُ، ولم يستجدّ السبيلْ. أحنُّ، ولكنني لا أعود، فمن لا يراني وطنًا، لن أكون له منفى الرحيلْ

•• لا تَسألِ اليَوم عمَّا كابَدت كَبِدي ‏لَيتَ الفِراقَ ولَيتَ الشوقُ ما خُلقَا!

أفتقدك في كل مرة أستجدّ حدثٌ في حياتي ولم أعرف رأيك به .

عرض المزيد

تم النسخ

من تطبيق مسجاتي
احصل عليه من Google Play