الإشتياق لـشخـص هو نـوع مـن الإدمـان لايـعاقـب عـليه الـقانون, ولكن تعاقـبنـا عليـه الظروف بـالحـرمـان .!!
أخفيِ غيابُكَ وألعيونِ فاضِحه.
حين افتقدك أنظر الي صورتك 🫂♥ فهي الجرعة المهدئة لقلبي حين 🥺♥ يصاب بألم الاشتياق 🫂♥🥺
أسمع أغنية مجيد وجاء البارت والله ما كان الفراق اختياري جاتني كمية غصه لمن سمعتها فعلاً ما كان اختياري ؟ وقال محمد بن فطيس : راح وترك في صدري وسوم وأعلام وصي علي طيفه وقفى بقلبين ليته تعذر ! كان ماهو بمّلام ، اي والله ليبيييته
وفي نهاية الأمر لم تستطع تلك المحبة العظيمة أن تكون قادرة على حمايتنا من فراقٍ مؤكد
رأيتُ اليوم صورةً لك عن طريق الصُدفة.. أكذب ، لم تكُن مصادفة ، بحثتُ عنها لأيامٍ كثيرة، شعرتُ - على الرغم من الوقتِ الطويل الذي مرَّ على انفصالنا - أنكَّ هنا بجانبي. شعرتُ بأنكَّ تراني وتبتسم ، شعرتُ بالشوق والسعادة والحُزن جميعُهم فى ٱنٍ واحد ، شعرت أنه - ولأول مرة - لم تكُن بيننا مسافات طويلة .. أعرفُ أني أدفع ثمن انفصالي عنك غاليًا وأني من طلبتُ الرحيل وليس من حقي أن أشكو ذلك.. ولكني أحن لذكريتنا وكلامنا معا.
الشوقُ يكبر نحوكم والشوقُ أصبحَ مُرهقي والدمعُ من عيني جرى يا صاحب القلبِ النقي أودعتُ للرحمنُ صدقَ مشاعري.. وتمزّقي فعساهُ يأذن بالذين
من قال إن الاشتياق ليلًا فقط؟ ها هي الساعةُ ٤:٤٤ والشوقُ يهتكُ قلبي ويجرّني جَرًّا إلى من هتكَ قلبي
لا تَقْنَعُ الْعَيْنُ مِنْهَا كُلَّمَا نَظَرَتْ وَكَيْفَ يَقْتَنِعُ الْمُشْتَاقُ بِالنَّظَرِ؟ .
أما أخبرتكَ عَينايَ أنني أهوى حديثَك حينما تتكلَّمُ؟ وأنَّ في نَبضي اشتياقًا دائمًا لصدى حروفِك كلما تترنَّمُ وأودُّ تقبيلَ الحروفِ لأنها من ثغرِكَ الفتّانِ حين يتبسمُ
كم أشتهي أن أحادثك وأخبرك بأني أموت شوقأ لك ولكني أصمت خوفأ من ان يزعجك أشتياقي
أيُها الغائِب الأكثر حضورًا في ذاكرتي لماذا تصونك الذِكريات ؟ لماذا يبقى وجهُك حاضرًا الى هذا الحد ؟ ولماذا لايشملُك النِسيان !
يهزمني حبك، والشوق، والذاكرة .. وكل جيوش طيفك التي تحاصرني .. وحيدٌ كشجرةٍ متيبسةٍ أسفلَ وادٍ تعبره الرياح، لا يُسمعُ إلا أزيزُ أغصانها المتكسّرة، وأوراقِها المتساقطة !*
أيقالُ عِندَ الوَداعِ مَع السَلامةِ ؟ أينَ السَلامةُ في وَداعِ المُحبينَ ؟
فِي ليّلة الفَقد الأولىٰ ذَهب الجَميع لِينام، كلٌّ في سَريره، ولكِن لَم يَنم أحدًا منا تِلك الليّلة، جَميعُنا كُنا نفكر في ذاتِ الشَخص الذي تَركنا! ولولا صلابة الأضلُع لَخَرج القَلبُ من مَكانه :))
- من ذا يُبلّغهُ بأنّي مُتعَبُة؟ والشوقُ في جنَبَاتِ قلبي يَلعبُ.
فأنا لا أكادُ أشعُر بالحنين لتجارُبي إلاّ نادراً لكن لديَّ مشاعر حنين مُتَزايدة تِجاه الأشياء التي لم يَكُن بوسعي تحقيقها أبداً والأماكن التي لم أتَواجَد بها قَط
أعترف إني قدرت أتخطى وأتغلّب على كل شيء إلا مداهمة الشوق المفاجئة لازلت اعاني منها
حاول ألّا تكون النهاية كارثية حتى تستطيع أن تقول - كيف حالك - حين تشتاق
«ألَا إنَّ قلبِي مِن فِراقِ أَحبَّتِي -وإِن كُنتُ لَا أُبدِي الصبَابةَ- جازِعُ!»
يُقال أنَّ المَشاعر فِي البُعد مُشتركة أتَسهر لَيلكَ مُعيداً ذِكرى جَمعتنا 🌙؟
ما وعِيت على معنىٰ قَدّ السما غِير لمّا اشتقتلك . •
الشوق 100% المبادرة 0% .
أمَاتَني شوقِي إليكَ ولم تَعُدْ وتركتَ قَلبي فِي العَذابِ مُقيَّدًا سَافرتَ عنِي لَا ودَاعٌ يُرتجىٰ وغَدَوتَ ذكرىٰ في الضلوعِ توسَّدَا يا لَيتَ صوتَكَ لا يزالُ بخاطرِي أو لَيتَ طيفَكَ في الدُجىٰ ما أبعدَا أنا لَستُ أبكي، إنّمَا قَلبِي بكىٰ، وإذا إبتسمتُ، ففِي الحنَايَا موقدَا كَم ذَا أُخبّئُ في السكونِ صرَاخَنَا وأنامُ كِي أحيا الحَنِينَ تجَدُّدا غادرتُ، لكنِّي أراك بكُلِّ شيء فكَأنّنِي بكَ يا فؤادِي مُقيَّدا
أشتاقُ إليك حتى أكادُ أمدُّ يدي إلى الغياب لأعانقك
لا أستطيعُ إخفاءَ إشتياقي وكأنني أُخبئُ نَجمةً لامِعةً داخِلَ قنينةٍ زُجاجيةٍ في ليلٍ حالِك الظَّلام كأنني أُخبئُ ضَبابَ الصباحِ في ضوءِ الشَّمس كيف يَموتُ الرَّبيعُ دونَ أن يُلامِسهُ الصَّيف ؟ كيف لِلموتِ أن يَصل الإنسانَ ويُعانِقهُ دونَ قتله ؟ هكذا هوَ إِخفاءُ اللّهفةِ تِجاهَكِ ، أنتِ تجثُمينَ فوقَ كلَّ لحظةٍ مِن لحَظاتِ حياتي كما الليلُ المَليءُ بالأسرارِ يَجثمُ فوقَ صدرِ المَدينة ، ها أنتِ تحتلينَ غُرَفَ عُمريَ المُزدحِمةِ بالنّساءِ والذّكريات ، تطرُدينَ الجميعَ مِن النوافذِ كما الشمس تطردُ الأشباحَ ، ها أنا رجلٌ ضجِرٌ ينامُ سأمًا فوقَ فِراشٍ مَحشوٌ برسائلِ الحُب التي كتبتها العشراتُ لهُ وها أنتِ تأتينَ لتُشعِلي النّارَ في رسائلي وذاكِرتي ، ليتَكِ لم تقولي لي إنكِ بكيتِ لأجلي ، إنكِ بكيتِ كالأطفال ، وهتفتِ باسمي مرارًا وسط الليل المقفر ، وكانت دُموعُكِ سائلاً ناريًا كاويًا ، دُموعُكِ تُغرِقُني ، حُزنُكِ يُفتَّتُني ، مَخاوفي عليكِ ومِنكِ تَفورُ ، في أيَّ دوامةٍ بُعثنا ؟ أيَّ مأساةٍ إبتَدَعنا ؟ أيَّ لعبةِ شطرنجٍ جهنّميةٍ لا تنتهي مارَسنا ؟ سأظلُّ أكتبُ إليكِ .. لأجلِ أن لا ننسى ، لأجلِ حُبي لكِ ، لأجلِ حُبي ..
فَلا البُعد يَعني غِيابَ الوُجوهِ وَلا الشَّوقُ يَعرِفُ .. قَيدَ الزَّمانْ.
أليس حـق المشتاق نظرة وعِـناق
•• والروحُ من فرطِ الحنينِ تزعزت والفقدُ يهوي في الفؤادِ ويُوجع 🥀)
| لا يعّرف الشُوق إلا مْن يڪَابِده 🤎!
أُخبّئ اشتياقي في صدري كجرحٍ لا يلتئم، لا لأني لا أريد نسيانه، بل لأني أدرك أن بعض الخسارات لا تعوّض، وبعض المشاعر خُلقت لتبقى معنا، كندبةٍ نمرر أصابعنا عليها كلما أردنا أن نتذكّر أننا عشنا، وافتقدنا، ولم نُشفَ أبدًا-*
أدركت في وقتٍ لاحق أن الفراق لم يعد عقابًا قاسيًا كالسابق لقد أصبح القلب معتادًا على الأشياء التي تخلت عنه دون أسبابٍ تذكر وكلما قابلته موجة فراقٍ شديدة قابلها ببرودٍ جارف
وَجبَّ الرَحيلُ وَصارَ هَجرُك وَاجبًا لا تَعتذر مُنذ البدايَة كُنتَ حُلمًا كاذبًا .
أعلمُ أننا افترقنا وأنني رحلتُ الرحيل الأبديّ ووضعت تلك النقطة فوق قلبك لا السطر ولكنني، أفتقد الحديث معك في كل مرة أختنق بها بالكلام وأتلهف لسماع أخبارك تسعفني معرفة أنك بخير وأن الأيام استطاعت محوي من ذاكرتك بل انتزاعي من قلبك
ليتَ الذي أشتاقُهُ يَشتاقُني ليتَ القُلوبَ القاسِياتِ تُعارُ!
يَا قَلبُ لا تَبكيِ عَليهِ إِنَهُ يَهْويِ الفِراقَ وبِالمَشاعِرِ يَلعَبُ يَا قَلبُ لا تَرضى عَليِنا ذِلةً إِني عَزِيزٌ شَامِخٌ لا أُغلَبُ
شَوْقِي إِلَيْكَ يَدْفَعُنِي، وَعَقْلِي إِلَيْكَ يَمْنَعُنِي، فَأَنَا أُحِبُّكَ... بَيْنَ القَلْبِ وَالعَقْلِ، بَيْنَ مُنْدَفِعٍ وَمُرْتَدِعٍ، بَيْنَ خَوْفٍ يَسْكُنُ خَلَايا العَقْلِ، وَأَمَانٍ يَسْكُنُنِي فِي هَوَى الرُّوحِ.
اشتقتلك،شوي صغيرة قد الكُون.🪐
• «يَا أَيُّهَا العَزِيز، مَسَّنَا الشَّوق» .
إشتُقتَ اليَك فَعلمْني ان لا اشتَاق عَلمْني كَيف اقُص جَذور هِواكَ من الاعماِق عَلمْني كيَف تموت الدَمعة في الأحَداقُ عَلمْني كَيف يَموت الحُبٌ وتنتحَر الأشِواق .