أيقالُ عِندَ الوَداعِ مَع السَلامةِ ؟ أينَ السَلامةُ في وَداعِ المُحبينَ ؟
فِي ليّلة الفَقد الأولىٰ ذَهب الجَميع لِينام، كلٌّ في سَريره، ولكِن لَم يَنم أحدًا منا تِلك الليّلة، جَميعُنا كُنا نفكر في ذاتِ الشَخص الذي تَركنا! ولولا صلابة الأضلُع لَخَرج القَلبُ من مَكانه :))
- من ذا يُبلّغهُ بأنّي مُتعَبُة؟ والشوقُ في جنَبَاتِ قلبي يَلعبُ.
فأنا لا أكادُ أشعُر بالحنين لتجارُبي إلاّ نادراً لكن لديَّ مشاعر حنين مُتَزايدة تِجاه الأشياء التي لم يَكُن بوسعي تحقيقها أبداً والأماكن التي لم أتَواجَد بها قَط
أعترف إني قدرت أتخطى وأتغلّب على كل شيء إلا مداهمة الشوق المفاجئة لازلت اعاني منها
حاول ألّا تكون النهاية كارثية حتى تستطيع أن تقول - كيف حالك - حين تشتاق
«ألَا إنَّ قلبِي مِن فِراقِ أَحبَّتِي -وإِن كُنتُ لَا أُبدِي الصبَابةَ- جازِعُ!»
يُقال أنَّ المَشاعر فِي البُعد مُشتركة أتَسهر لَيلكَ مُعيداً ذِكرى جَمعتنا 🌙؟
ما وعِيت على معنىٰ قَدّ السما غِير لمّا اشتقتلك . •
الشوق 100% المبادرة 0% .
أمَاتَني شوقِي إليكَ ولم تَعُدْ وتركتَ قَلبي فِي العَذابِ مُقيَّدًا سَافرتَ عنِي لَا ودَاعٌ يُرتجىٰ وغَدَوتَ ذكرىٰ في الضلوعِ توسَّدَا يا لَيتَ صوتَكَ لا يزالُ بخاطرِي أو لَيتَ طيفَكَ في الدُجىٰ ما أبعدَا أنا لَستُ أبكي، إنّمَا قَلبِي بكىٰ، وإذا إبتسمتُ، ففِي الحنَايَا موقدَا كَم ذَا أُخبّئُ في السكونِ صرَاخَنَا وأنامُ كِي أحيا الحَنِينَ تجَدُّدا غادرتُ، لكنِّي أراك بكُلِّ شيء فكَأنّنِي بكَ يا فؤادِي مُقيَّدا
أشتاقُ إليك حتى أكادُ أمدُّ يدي إلى الغياب لأعانقك
لا أستطيعُ إخفاءَ إشتياقي وكأنني أُخبئُ نَجمةً لامِعةً داخِلَ قنينةٍ زُجاجيةٍ في ليلٍ حالِك الظَّلام كأنني أُخبئُ ضَبابَ الصباحِ في ضوءِ الشَّمس كيف يَموتُ الرَّبيعُ دونَ أن يُلامِسهُ الصَّيف ؟ كيف لِلموتِ أن يَصل الإنسانَ ويُعانِقهُ دونَ قتله ؟ هكذا هوَ إِخفاءُ اللّهفةِ تِجاهَكِ ، أنتِ تجثُمينَ فوقَ كلَّ لحظةٍ مِن لحَظاتِ حياتي كما الليلُ المَليءُ بالأسرارِ يَجثمُ فوقَ صدرِ المَدينة ، ها أنتِ تحتلينَ غُرَفَ عُمريَ المُزدحِمةِ بالنّساءِ والذّكريات ، تطرُدينَ الجميعَ مِن النوافذِ كما الشمس تطردُ الأشباحَ ، ها أنا رجلٌ ضجِرٌ ينامُ سأمًا فوقَ فِراشٍ مَحشوٌ برسائلِ الحُب التي كتبتها العشراتُ لهُ وها أنتِ تأتينَ لتُشعِلي النّارَ في رسائلي وذاكِرتي ، ليتَكِ لم تقولي لي إنكِ بكيتِ لأجلي ، إنكِ بكيتِ كالأطفال ، وهتفتِ باسمي مرارًا وسط الليل المقفر ، وكانت دُموعُكِ سائلاً ناريًا كاويًا ، دُموعُكِ تُغرِقُني ، حُزنُكِ يُفتَّتُني ، مَخاوفي عليكِ ومِنكِ تَفورُ ، في أيَّ دوامةٍ بُعثنا ؟ أيَّ مأساةٍ إبتَدَعنا ؟ أيَّ لعبةِ شطرنجٍ جهنّميةٍ لا تنتهي مارَسنا ؟ سأظلُّ أكتبُ إليكِ .. لأجلِ أن لا ننسى ، لأجلِ حُبي لكِ ، لأجلِ حُبي ..
فَلا البُعد يَعني غِيابَ الوُجوهِ وَلا الشَّوقُ يَعرِفُ .. قَيدَ الزَّمانْ.
أليس حـق المشتاق نظرة وعِـناق
•• والروحُ من فرطِ الحنينِ تزعزت والفقدُ يهوي في الفؤادِ ويُوجع 🥀)
| لا يعّرف الشُوق إلا مْن يڪَابِده 🤎!
أُخبّئ اشتياقي في صدري كجرحٍ لا يلتئم، لا لأني لا أريد نسيانه، بل لأني أدرك أن بعض الخسارات لا تعوّض، وبعض المشاعر خُلقت لتبقى معنا، كندبةٍ نمرر أصابعنا عليها كلما أردنا أن نتذكّر أننا عشنا، وافتقدنا، ولم نُشفَ أبدًا-*
أدركت في وقتٍ لاحق أن الفراق لم يعد عقابًا قاسيًا كالسابق لقد أصبح القلب معتادًا على الأشياء التي تخلت عنه دون أسبابٍ تذكر وكلما قابلته موجة فراقٍ شديدة قابلها ببرودٍ جارف
وَجبَّ الرَحيلُ وَصارَ هَجرُك وَاجبًا لا تَعتذر مُنذ البدايَة كُنتَ حُلمًا كاذبًا .
أعلمُ أننا افترقنا وأنني رحلتُ الرحيل الأبديّ ووضعت تلك النقطة فوق قلبك لا السطر ولكنني، أفتقد الحديث معك في كل مرة أختنق بها بالكلام وأتلهف لسماع أخبارك تسعفني معرفة أنك بخير وأن الأيام استطاعت محوي من ذاكرتك بل انتزاعي من قلبك
ليتَ الذي أشتاقُهُ يَشتاقُني ليتَ القُلوبَ القاسِياتِ تُعارُ!
يَا قَلبُ لا تَبكيِ عَليهِ إِنَهُ يَهْويِ الفِراقَ وبِالمَشاعِرِ يَلعَبُ يَا قَلبُ لا تَرضى عَليِنا ذِلةً إِني عَزِيزٌ شَامِخٌ لا أُغلَبُ
شَوْقِي إِلَيْكَ يَدْفَعُنِي، وَعَقْلِي إِلَيْكَ يَمْنَعُنِي، فَأَنَا أُحِبُّكَ... بَيْنَ القَلْبِ وَالعَقْلِ، بَيْنَ مُنْدَفِعٍ وَمُرْتَدِعٍ، بَيْنَ خَوْفٍ يَسْكُنُ خَلَايا العَقْلِ، وَأَمَانٍ يَسْكُنُنِي فِي هَوَى الرُّوحِ.
اشتقتلك،شوي صغيرة قد الكُون.🪐
• «يَا أَيُّهَا العَزِيز، مَسَّنَا الشَّوق» .
إشتُقتَ اليَك فَعلمْني ان لا اشتَاق عَلمْني كَيف اقُص جَذور هِواكَ من الاعماِق عَلمْني كيَف تموت الدَمعة في الأحَداقُ عَلمْني كَيف يَموت الحُبٌ وتنتحَر الأشِواق .
و حِينَ اشْتقتْ علِمتُ أنّي مُغرَمَة.
أني بشوقٍ متى الأيام تَجمعُنّا وأسعُدُ فؤادي بقُرب محياك
أعتقد أن الإنسان لا يتجاوز الفقد أبدًا يرضى بالقضاء، يوقن بربه الرحيم اللطيف، يوقن باجتماع ثانٍ، يبكي اشتياقًا أحيانًا، يسكن فؤاده لأنها إرادة الله، تُلهيه الحياة شيئًا، تمر الأيام فيبكي من فرط الحنين لكن لا يتجاوز الفقد وإن مرّت أعوام، لا يُشغل ذاك المكان الفارغ في قلبه أبدًا
شعورك بالحنين لا يكذب إنه قلبك يُشير إلى ما لم يُغلق بعد
كلما قلتُ: لن أعودَ إليها قالَ لي الشَّوقُ: سوفَ تبكي عليها سوفَ تَبكي كأيِّ طفلٍ صغيرٍ دونَ أُمٍّ ينامُ فوقَ يديها
يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة ، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله و قلبه. قَدْ أضْنىٰ قَلبهُ الهِجْرانْ..
ضدّان شوقُك وافتعالُ كرامةٍ نخفي الهوى والحبّ يعرف أهلهُ
في غيابك أصبح اسمُك حادًّا كلّ مرّة أناديك ينجرح قلبي
وَالروحُ مِن بَعدِ الفراقُ عَليلةٌ .
في النَشرة المسائية لقَلبي أشتاقك .
- عَلَى حَافَّةِ الذِّكرَياتِ تَسقُطُ السَّعادَة.
أعتقد أن الانسان لا يتجاوز الفقد أبدًا يرضى بالقضاء يُوقن بربهِ الرحيم يُوقن بإجتماع ثاني يبكي إشتياقًا أحيانًا تُلهيه الحياة شيئًا تمر الأيَام فيبكي من فرط الحَنين لكِن لا يتجَاوز الققد وأن مرّت أعوام لا يُشغل ذاك المكان الفارغ في قلبه ابدًا .
وَكُل مُناي أن أنساك حقًا وأن أمحوكَ مِن نَصّي وشِعري ولَكِن كُلمَا خَطَيتُ سَطْرًا وَجَدتُكَ مُلهِمي وإمامَ فِكرِي .