في نهاية المطاف أعود إليك و قلبي يدلني لك و روحي لا تكُف عنك، مهما مررنا بظروف سيئة و أيام لا نستريح بها، أنا أطمئن معك وهذا شيئًا كافيًا كي أُحبّك لهذا الحد.
تم النسخ
في نهاية المطاف أعود إليك و قلبي يدلني لك و روحي لا تكُف عنك، مهما مررنا بظروف سيئة و أيام لا نستريح بها، أنا أطمئن معك وهذا شيئًا كافيًا كي أُحبّك لهذا الحد.