أنا حقّاً اعتدتُ هذا الألمَ الذي بينَ جَوانحي يسافِرُ ليلَ نهار، لكنَّ ما يُصيبُني بالرُّعبِ أنِّي لا أعرفُ لهُ موعداً للوصول!
تم النسخ
أنا حقّاً اعتدتُ هذا الألمَ الذي بينَ جَوانحي يسافِرُ ليلَ نهار، لكنَّ ما يُصيبُني بالرُّعبِ أنِّي لا أعرفُ لهُ موعداً للوصول!