علِم اللّٰه ضعْفنا إلىٰ الحدّ الذي لم يكلّفنا فيه عند الكرب سوىٰ أن نبذُل ما بوسعنا أن نفعله مع الدُّعاء، أما أن نفكّر كيف يأتي الفرج؟ وعلىٰ أي صورة؟ ومتىٰ الوقت المناسب له، فهذا ليس من شأنِنا لأنّ عقولنا تقصر دونه، قل : ياربّ حاجتي، ثُم اتركها تأتي سماويّة . ـــــــــــــــــــ 🍃🌹🍃 ــــــــــــــــــ
تم النسخ