أمل وتفاؤل

مَا كان مَع زكريّا من الأسبابِ إلا شيبةُ رأسِه، و امرأةٌ عاقر، و رغم ذلك كانت النتيجة: { إِنَّا نُبَشِّرُكَ } - المَسألةُ كلُّها: قلبٌ مُوقِنٌ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play