ألم وحزن

‏‎وإني والله لم أكرهك ولم أتركك لأني قد وجدت غيرك أو أفضل منك لقد كنت بارعًا في تركي وحيدًا وحيدًا في ليال الأسبوع، وحيدًا في الاحتفالات وحيدًا في العطل وفي أيام العمل وحيدًا حتى مع نفسي حين أتركني لأفكر فيك وفي أفعالك التي تؤذيني وفي الهجر الدائم والمقنع الذي ينالني منك.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play