الحمْد لِلَّه اَلذِي عقدْنَا الآمَال عليْه ، بِتوكُّل صَادِق ويقين جَازِم بِأَنه اَلمُيسر الرَّزَّاق اَلذِي لََا راد لِفضْله سُبْحانه ، الحمْد لِلَّه على شُعُور الإيمان واسْتشْعار قُدْرته وَفضلِه ، فمًا ضاق صدر وَذكَر اَللَّه إِلَّا اِتَّسع وَهَان عليْه أَمرُه.
تم النسخ