إسلامية

‏في حادثة الإفك، كانَ من أشدّ ما آلم أمّنا عائشة هو ما عبّرت عنه بقولها: ويريبُني في وجعِي أنّي لا أرى من النّبي ﷺ اللّطف الذي كنتُ أرى منه حينَ أمرض.. من ذاقَ يومًا حلاوة قربكَ سَيؤلمه منكَ، حتى إغماض عينيكَ، وهشاشَة ترحيبك.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play