أَلا حَبَّذا مِن سالِفِ العَيشِ ما مَضى وَيا حَبَّذا لَو كانَ يَرجِعُ ثانِيا زَمانٌ كَقَلبِ الطِفلِ صافٍ وَكَالمُنى لَذيذٌ وَلَكِن كانَ كَالحِلمِ فانِيا أَحِنُّ إِلَيهِ في العَشِيِّ وَفي الضُحى حَنينَ غَريبٍ جائَهُ الشَوقُ داعِيا
تم النسخ
أَلا حَبَّذا مِن سالِفِ العَيشِ ما مَضى وَيا حَبَّذا لَو كانَ يَرجِعُ ثانِيا زَمانٌ كَقَلبِ الطِفلِ صافٍ وَكَالمُنى لَذيذٌ وَلَكِن كانَ كَالحِلمِ فانِيا أَحِنُّ إِلَيهِ في العَشِيِّ وَفي الضُحى حَنينَ غَريبٍ جائَهُ الشَوقُ داعِيا