أمل وتفاؤل

‏لا تأسَ، إن واجهت في مسيرك قُطّاع الطُرق، لصوص الإنجازات، الذين كلما رأوا جُهدًا لامعًا نهبوا بريقه ونسبوه إليهم، الذين لا يتقنون الزراعة، إنّما يمتهنون قطف الثمار دون إشراك المجتهد فيها. لا عليك، ستعود إليك كافّة جهودك، فربّ الجزاء لا يُضيّع الجُهد والعطاء، ولن يُذهِب تعبك هباء.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play