ثمّ جلس وحيدًا، أدرك بعدما أُغلقت عليه الأبواب مدى حُزنه، ألا تعرف أبدًا بأنّ المُخالطة تُلهي عين قلبِ المرء عن التحديق في شقائه.
تم النسخ
ثمّ جلس وحيدًا، أدرك بعدما أُغلقت عليه الأبواب مدى حُزنه، ألا تعرف أبدًا بأنّ المُخالطة تُلهي عين قلبِ المرء عن التحديق في شقائه.