عمر بن الخطاب رضي الله عنه سمع قارئاً يقرأ والطّور فلما وصل إلى قوله تعالى : إن عذاب ربك لواقع ما له من دافعٍ سَقط ثم حُمل إلى منزله فمرض شهرًا من ذلك تأمّل! كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذا قيل له اتَّقِ الله .. بكى وهو عُمر، و هو مُبشّر بالجنّة. ويح قلبي و قلبك! أين نحن منهم؟ اللهم ردنّا إليك مرداً جميلاً.
تم النسخ