أمل وتفاؤل

- ​​​لا بأس ... الخوف والحزن، والخذلان والخسارة، وكل مشاعر الانطفاء واردة في هذه الدنيا، بل قد يبدو لك أن المواساة لم تعد تجدي نفعا مع حالك، ولكن سأقول لك شيئا هنا: رَبك قريبٌ منك، ربك عَظيم ذو رحمة واسعة، لن يترك حُزنك عبثا، ولا دمعك ينهل هَباء، ولن يدع ظنك الجميل به ينطفئ يأسًا ! يعلم ربك موضع كسرك، فيجبره بقدرته يدبر لك كل شيء وأنت لا تشعر، يدبر الأوقات والظروف، ثم يذهلك بعظمة ترتيبه، فترضیٰ🤍

تم النسخ
احصل عليه من Google Play