٣- يمُكن لرسالتكَ النصية أن تجعلني راكضة، تاركة فراشي حتى وإن كُنتُ في عِز غفوتي، فالنوم لا يُعيرني اهتمامًا، إلا إن كانت عيونكَ مُشاركة لي في أحلامي.
تم النسخ
٣- يمُكن لرسالتكَ النصية أن تجعلني راكضة، تاركة فراشي حتى وإن كُنتُ في عِز غفوتي، فالنوم لا يُعيرني اهتمامًا، إلا إن كانت عيونكَ مُشاركة لي في أحلامي.