•• يستوقفني أنّ من السبعة الذين يُظلّهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظلّه: « ورجُلاً ذكرَ الله خاليًا ففاضت عيناه » إذا كانت الدمعة في الخفاء-لأجل الله-ترفع مقام العبد عند ربّه فكيف بغيرها من العبادات؟ كيف بمجاهدة النفس في الخلوات؟ كيف بالصبر عن محارم الله؟ الأجور عظيمة، عظيمة جدًا.
تم النسخ