رُبّما تَشتَاقُ يَوماً للّذي زَرع المحَبّه واختفى لِتَعيش ف الدُّنيا وَحيدا ، لا تُفكر كَيفَ غاب خلفَ استَارُ الغياب لا يَغيبُ القَلبُ إلاّ إن رأى حُبّاً جديدا
تم النسخ
رُبّما تَشتَاقُ يَوماً للّذي زَرع المحَبّه واختفى لِتَعيش ف الدُّنيا وَحيدا ، لا تُفكر كَيفَ غاب خلفَ استَارُ الغياب لا يَغيبُ القَلبُ إلاّ إن رأى حُبّاً جديدا