فراق وشوق

رُبّما تَشتَاقُ يَوماً للّذي زَرع المحَبّه واختفى لِتَعيش ف الدُّنيا وَحيدا ، لا تُفكر كَيفَ غاب خلفَ استَارُ الغياب لا يَغيبُ القَلبُ إلاّ إن رأى حُبّاً جديدا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play