وحده القرآن يأتي بك سريعًا، مهما تخبّطت وتقلّبت، مهما طالت المسافة التي مشيتها مُبتعدًا، مهما كان حجم التفريط الذي أصابك، مهما استطال فتورك، مهما كانت الأسباب التي تحول دون اقترابك، مهما كُنت قانطًا؛ تجد القرآن يطوي بك الزمان والمكان ويضعك على أعتاب باب الله سريعًا..
تم النسخ