مَن أَرادَ الغياب ، يَوماً مَا سيطرقُ الندم أَبوابه ،لأننا كُنا أَشياؤهُم الجَميله ، وَ الأَشياء الجَميلة ، لا تَعود
تم النسخ
مَن أَرادَ الغياب ، يَوماً مَا سيطرقُ الندم أَبوابه ،لأننا كُنا أَشياؤهُم الجَميله ، وَ الأَشياء الجَميلة ، لا تَعود