إسلامية

وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا - عاقراً ف هَبْ! يقف عقلك مندهشًا بقدر اليقين الذي دَعى به ، فالآية تحوي المَانع و المَرجُو ولا فاصل بينَهم! بأي اطمئنان قلبٍ كان يدعو به سيدنا زكريا -عليه السلام- حتى تأتي ملائكة ربي مُبشرةً له: يَٰزكريَا إنَّا نُبَشِرُك بِغُلٰمٍ فتهدأ نفسك ويُردد قلبك الدُعاء هو النجَاة وأن رزقك -مهما كانت جميع الأسباب تُحِيل عنه- سيأتك، فالله هنا.. وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play