دعوتُ الله أن يمنحني قمرًا، فمنحني بدرًا بالغ الرقّة والضيّاء، ليس لعطاءِ الله حد؛ ليلك الحالك سيتبعهُ فوجٌ من النّور
تم النسخ
دعوتُ الله أن يمنحني قمرًا، فمنحني بدرًا بالغ الرقّة والضيّاء، ليس لعطاءِ الله حد؛ ليلك الحالك سيتبعهُ فوجٌ من النّور