دعوتُ الله أن يمنحني قمرًا، فمنحني بدرًا بالغ الرقّة والضيّاء، ليس لعطاءِ الله حد؛ ليلك الحالك سيتبعهُ فوجٌ من النّور🤍..
تم النسخ
دعوتُ الله أن يمنحني قمرًا، فمنحني بدرًا بالغ الرقّة والضيّاء، ليس لعطاءِ الله حد؛ ليلك الحالك سيتبعهُ فوجٌ من النّور🤍..