أنا حالياً في صف المُنتهين مِن العلاقات والخارجين منها دون عودة,في صف المتفرجين على العالم وأحداثه,على السيناريو المهترئ والمُعتاد.
تم النسخ
أنا حالياً في صف المُنتهين مِن العلاقات والخارجين منها دون عودة,في صف المتفرجين على العالم وأحداثه,على السيناريو المهترئ والمُعتاد.