يقول أحدهم: سألتُ صديقاً لي وهو -من أهل قيام الليل- ماذا وجدت في قيام الليل؟ قال: كل شيء أريده حصل لي وزيادة، بل سعادة عظيمة لا يوصفها الكلام. لا تترك الوتر أبدًا، فإن لم تستطع أن تُصليها في الثلثُ الأخير من الليل، فصَلّها قبل أن تنام، وإن لم تستطع أن تُصليها قبل أن تنام، فصَلّها بعد صلاة العشاء، المهم لا تتركها مهما كانت أشغالك ومتاعبك.
تم النسخ