أمل وتفاؤل

‏لا تصنع سيناريو للفرج, دعِ الله يتولّى زمام الأمور.. من كانَ يتصوّر أنّ فرج أصحاب الكهفِ هو النّوم؟ ومن كانَ يتصوّر أنّ فرج, يوسُف عليه السلام كان برؤيا يُفسّرها في سجنهِ, وبها صار وزيرًا؟ كل ماعليك التوكل والثقه بالله والأخذ بالأسباب, والإعتماد ع الله وحده وهو يدبرها كيفما شاء“.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play