عوَض الله أكبر من وعي المرء على إدراكه في أوانه, وقد لا يُدركه أبدًا وهو يَرقُب دُنياه من ثقب صغير فلا يرى سعة عيشه, وينسى غاية وجوده, وذاك الثقب ليس إلا الأمل الهافت, وكل تأميل على زائلٍ زائل: {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام} ، {وما عند الله خيرٌ وأبقى}🌱.
تم النسخ