تسير على الطريق، لا تدري ماذا سيجلب لك الغد، ولكنك تتيقن أن الله معك، وأنك محاط بالذين يحبونك بصدق دون انتظار شيء، وأنك تحمل العزيمة رغم التعب، ولأجل ذلك، لأجل ذلك كله، تعرف أن الطريق وإن طالت ستلين، والغد وإن تأخر سيأتي، حاملًا معه ليس فقط المشقة، ولكن الزهور.
تم النسخ