فراق وشوق

واموتُ مِن فرطِ اشتِياقي تارَةً وأعيشُ لكنْ لستُ أعلمُ ما بِيا هل أنتَ مشتاقٌ إلي؟ تُحِبُّني؟ أَم لستَ مشتاقاً ولستَ مُباليا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play