واموتُ مِن فرطِ اشتِياقي تارَةً وأعيشُ لكنْ لستُ أعلمُ ما بِيا هل أنتَ مشتاقٌ إلي؟ تُحِبُّني؟ أَم لستَ مشتاقاً ولستَ مُباليا
تم النسخ
واموتُ مِن فرطِ اشتِياقي تارَةً وأعيشُ لكنْ لستُ أعلمُ ما بِيا هل أنتَ مشتاقٌ إلي؟ تُحِبُّني؟ أَم لستَ مشتاقاً ولستَ مُباليا