أمل وتفاؤل

‏وأنّ الراحة كلّها في التسليم، أن تُسلم أمرك لله وقد قرّ اليقين في قلبك أنّه وإن لم يأتِ ما تُحب فإنّه سيُيسّر لك ما فيه خير لك، فتشعُر حينها أنك تأوي إلى ركنٍ شديد .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play