︎ «لكلٍّ منَّا جوانبًا من الهمومِ لا يعلمُها أحد، ولكل واحد منَّا عثرة ووثبة، فإن تبدَّى لك جانب إشراقٍ من شخص ما فقد خفيت عنك جوانب عثراته وجراحاته وانطفائه، فلا تحسد أحدًا على نعمة أعطاها الله إياه؛ فكلٌّ قد فُتح له من عطايا الكريم باب، وأُغلقَ لحكمةٍ بالغةٍ بابٌ آخر».
تم النسخ