الحمد لله على لُطفه الذي نؤمن بهِ وإن كان خفيًّا علينا، نعلم أن تدبيره رحيم، وما لم يكتبه لنا خيرة، وأن في كل مفقود جبر وعوض، وسلوى للقلوب، وأنه يؤتينا خيرًا مما أخذ منَّا.
تم النسخ
الحمد لله على لُطفه الذي نؤمن بهِ وإن كان خفيًّا علينا، نعلم أن تدبيره رحيم، وما لم يكتبه لنا خيرة، وأن في كل مفقود جبر وعوض، وسلوى للقلوب، وأنه يؤتينا خيرًا مما أخذ منَّا.