عوّد لسانك على كثرة الحمد، فهي عبادة تربّي مشاعرك وأفعالك تجاه أيّ أمر يعترض في حياتك؛ فعندما تُصاب بلوعة الحزن والابتلاء سُرعان ما تتذكر تنهيدة الحمد لله وأن الله لم يُصبك بهذا الأمر إلا لحكمة أرادها لك فتتحوّل حُرقة المشاعر إلى بردٍ واطمئنان.
تم النسخ