ألم وحزن

وَالدارُ مِن بَعدك يا سيدُ البيت قد أصبحَت مُعتمَة لم تعُد هَذهِ الدَار مِثلمَا كُنت بهَا مؤنسها .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play