إسلامية

ماذا لو اختصّك الله بحنانه ؟ ‏يقول السعدي عند تفسير آية : ‏﴿ وَحَنانًا مِن لَدُنّا ﴾ ‏أي : آتيناه رحمةً ورأفةً تيسرت بها أموره ‏وصلحتْ بها أحواله ، واستقامت بها أفعاله ‏اللهُم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا‏ولُطفًا من حنانك تدرأ به عنّا المصائب والنوائب🖤

تم النسخ
احصل عليه من Google Play